وحِيداً لا يَفهَمهُ احِدٌ،
ذَالكَ الَحَبِيبُ المؤَبَد،
يَظِنُوهَ فِي غُروَرهُ قَدْ تَعَبدَ،
لا يَعَلمونَ أنَّ قَلبَهُ فِي الحُزِنِ تمددِ.
ذَالكَ الَحَبِيبُ المؤَبَد،
يَظِنُوهَ فِي غُروَرهُ قَدْ تَعَبدَ،
لا يَعَلمونَ أنَّ قَلبَهُ فِي الحُزِنِ تمددِ.