› مُرهِق أن تُعلَّق بشخص لا يكترِث لأمرك ، لا يلحَظ اجتهادك لفعل ما يُحب ، ولا ينظُر كيف تَسعى مُقتصّاً من نفسك لإسعاده ، ولا يَأبه لكُل الأمور الّتي تُغيّرها لأجلِه و لأجلكُم معاً ؛ أنت تَغرق في بِحاره راضياً و هو لا يَرغب حتّى بالسَير على شَواطئك .