ثامناً: صلة الرحم:
من أسباب بسط الرزق وسَعتِه صلةُ الأرحام؛ فعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مَن أحبَّ أن يُبسَط له في رِزقه، ويُنسَأ له في أثرِه، فليَصِل رحمَه"، متفق عليه.
فهذه شهادة على جلب الرزق بهذه الطاعة، وليَحرِص المسلم على فِعلها وعدم قطعها، حتى وإن لزِم أن يَصبِر على ما يَلقاه من الأذى مِن ذوي أرحامه.
من أسباب بسط الرزق وسَعتِه صلةُ الأرحام؛ فعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مَن أحبَّ أن يُبسَط له في رِزقه، ويُنسَأ له في أثرِه، فليَصِل رحمَه"، متفق عليه.
فهذه شهادة على جلب الرزق بهذه الطاعة، وليَحرِص المسلم على فِعلها وعدم قطعها، حتى وإن لزِم أن يَصبِر على ما يَلقاه من الأذى مِن ذوي أرحامه.