• - قال الله ﷻ : ( وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾
• - قال شيخ الإسلام ابن تيمية
• - عليه رحمات رب البرية - :
• - فوصاه سبحانه بوالديه ، ثم نهاه عن طاعتهما إذا جاهداه على الشرك ، فكان في هذا بيان أنهما لا يطاعان في ذلك وإن جاهداه ، وأمر مع ذلك فصاحبهما في الدنيا معروفا ، وأمره باتباع سبيل من أناب إليه ، وسبيل أهل الإنابة هي سبيل المؤمنين المتقين ، أهل طاعة الله ورسوله .
• - فالداعي إلىٰ هذا السبيل هو أمر بما أمره الله به ، فيجب عليه طاعته ، فإذا أطاعه كان للداعي بمثل أجره .
📜【 جامع المسائل (٢٧٥/٤) 】
༄༅༄༅༄༅༄༅❁❁✿❁❁༄༅༄༅༄
• - قال شيخ الإسلام ابن تيمية
• - عليه رحمات رب البرية - :
• - فوصاه سبحانه بوالديه ، ثم نهاه عن طاعتهما إذا جاهداه على الشرك ، فكان في هذا بيان أنهما لا يطاعان في ذلك وإن جاهداه ، وأمر مع ذلك فصاحبهما في الدنيا معروفا ، وأمره باتباع سبيل من أناب إليه ، وسبيل أهل الإنابة هي سبيل المؤمنين المتقين ، أهل طاعة الله ورسوله .
• - فالداعي إلىٰ هذا السبيل هو أمر بما أمره الله به ، فيجب عليه طاعته ، فإذا أطاعه كان للداعي بمثل أجره .
📜【 جامع المسائل (٢٧٥/٤) 】
༄༅༄༅༄༅༄༅❁❁✿❁❁༄༅༄༅༄