سّ.


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


“لَا أنشِرُ سِوى نصوصيّ أَلتي تَكونَتْ مِنْ فُتاتِ الغِيومِ ونِهاياتِ العَدَّمْ”
1954.

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


@sen3_0
هُناْ تقريبًا.


لَقَدْ نَضَجْ الرُمانْ، وحانَ وقَتَ قِطافِهِ !


گبل لَا تُغفَه ..


گبل لَا تُغفى كُل نَجمَة بليالينا ألوليكّ
وأگلك نامْ بعيونيّ.
وأغنيلكْ هَذاك الحَجي المنگال
المِستِحي الخاتِل ورّا الشِجرَة
واگلك نامّ يّعيونيْ
وأرّد ردود
مِثل رَدَة أهالينا إذا تُبرَد
وأغطيكْ بِرموشْ العينْ
وإذا جاسَك سوادّ الليلْ
أصيرَنلَكْ ضِوه الگمرَة
وإذا تزَعِلني مِن حَقَكْ
أنّي إنسانْ
صوچيْ إنسانْ
يخافْ عَليكْ مِن نَسمات مَغشوشات
ويِخافْ عليكْ مِن شَهگة تَواليْ الروحْ
ولَك لتروحْ
خَلينيْ
خَليني غَرگان بتفاصيلك
وإذا گلولي عَنكْ تِحبْ الدين
أصيرنلَكْ نَبي مَلثَمْ !
وَلكْ لَملمني
لَملمني
مِشتهي أتدَلَل وارّد ردود للكاروكْ
وگبَل لَا تِنتحَر كُل ضِحكَة بملامحنه
أحنلَّكْ
هَذولّهَ احنَه
النِحبهَ نخاف نحچيلهْ
بينَه جروحْ بَس مَنبوح
وبينَه عتابْ مِن العافْ
وعِدنَه أحلامْ مِن العامْ
يَواهِسْ حَلِمْ ورديّ
بَلّمنا يوديّ لعيونَك
ونَهرنَا نهارّ للمَروا
وكُلْ هَذا
ولَا فَد يومْ هَلهلنَه
ولَا نُعرُف شِني المَقصود
جِنه نخافْ مِنْ العودّ
إذا وَنّ وتِذكرناكّ
يَميلة گلبي لَا تِجرحني
أني إنسانْ
صوچي إنسان
ماخايف بعُمرَه
بّس من صوتَك
وطولَك.

أحمَدْ قاسِمْ.




"إنَّ أكثرَ ما يَندَمُ عليهِ المرء ويَحزَنْ هو أنْ يتبنى صورةً واحِدةً لشخصٍ عَابِر، وعادةً تكون هذهِ الصورة هي الصورةُ ألتي يبحثُ عَنها، وعِندَما تَتَغيرُ، يبدأ الشعورُ بالتأكُلِ تدريجيًا."


أحمَدْ قاسِمْ.


قَرَأتُ جَميَعَ قُصَصِ الحُروبِ
وأجِدُهّا شَخصيًا، بِلا مَعنى.
إلَا الحُرّوبُ ألتي قامَتْ بِسَبب عَينيكِ
قَرأتُ جَميَعَ كُتُبْ السَماءِ
ولَمْ أشعِرُ بالطَمأنينَةِ
إلّا عِندَمَا قَرأتُ رَسائِلَكِ الصّوتيَةِ
شاهَدتُ جَميَعَ اللوحَاتِ المَرسومَةِ
لفَان خَوخ ومايكِل أنجلّو وليوناردو
لَمْ أدرِ إنَّ مَلامِحَ وجَهِكِ لَوحَةٌ طاغِيَةٌ
لَو وَضعوهّا في أشهَّرِ مَتاحِفِ العالَمْ
لَتَعَلَمْتُ السَرِقَةَ، وسَرَقتُهّا.
وَلَو وضَعوا خُصلاتَ شَعرِكِ في أكبَرِ السِجونِ
لَتَعَلَمتُ كَيَفَ أشنُقُ وَردةً كَيْ أدخُلُ السِجنَ وأعثُرُ عَليكِ.
كُنْتُ أظِنُ أنَّ الأغانيَّ تَصبَحُ باهِتَةً عِندَمَا نَعثِرُ عَلَىْ صَوتِ مَنْ نَحِبْ.
ولَمْ يَخِيب ظَنيَّ، فَبعدما إستَمَعتُ إلىْ صَوتِكِ .. إبتَعَدتُ عَنْ الأغانيّ.
وأصبَحتُ مؤمِنًا أكثَرُ مِنَ السابِقِ
أُصَلي وأصومُ وأدفَعُ الزَكاَة
وأبحَثُ عَنْ نهديكِ !


أحمَدْ قاسِمْ.


سَبعَةٌ وثَلاثونَ قُبلَةً.


ما الفَرْقُ بَينَ المَرأةَ المُنزَعِجَةَ والإرهابيّ ؟
- حَسنًا يُمكِنُكَ التَفاوْضُ مَعَ الإرهابيّ.


بَعَدَ سَبَعَةِ وَسبعينَ أغنِيَةٍ، وثَلاثَةُ وعِشرونَ ألفَ لَترٍ مِنَ البُكاءِ، بَعَدَ عَشرِ سِنينٍ مِنَ العِلاجِ
قَالَ لي الطَبيبُ النَفسيّ “رُبَمَا الحَياةُ لَيسَتْ للجَميعِ”!


أحمَدْ قاسِمْ.


إنتَظَرتُكِ مِنذُ أنْ كانَ والدُكِ يَتَمَناكِ ذَكَرًا، وبَنيتُ هَذا الَقلبُ لَكِ مِنذُ العصورِ الحَجَريَةِ، وسأحافِظُ عَليكِ كَكنزٍ عَظيمٍ فيهِ سِرُ هَذا الكَونِ، حَتى لَا يَعثِرَ عَليهِ أحدًا، فَيَجِدُكِ أنتِ ذلكَ السِّر !


أحمَدْ قاسِمْ.


قَبليني
حَتى يَكتَمِلُ القَمرْ
ويَرقِصُ الجَبلْ
ويَنمو العِشبْ
ويُسَقى الزَهرْ
ويركُضُ الشَللْ
ويُشفَى العَللْ
قَبلينّي لأخرِ ثانيةٍ
وآخرِ نجمةٍ
وآخر عودِ نايٍ
وآخِر إثمٍ
وآخر ضِحكةٍ
قَبلينّي،
حَتى يَعتَرِفَ العاشِقُ
ويَنامُ المُغتَرِبُ
ويُسجَنُ الهّارِبُ
ويطيرُ المَحبوسُ
وَتنتَصِرُ بغدادُ.
وإلى حِينها
قَبلينيْ


أحمَدْ قاسِمْ.


لَا يَسَعَني أنْ أقولَ لَكُمُ
إلا شَيئًا واحِدًا
أيُهّا السَّادَةَ الحِضّورِ
المُنتَظِرينَ
فوقَ الجِبالِ
لَا يَسَعَنِي أنْ أقوْلَ
أيُهّا السَّادَةَ
إنَها سادَتْ قَلبِيَّ
وسافَرَتْ بينَ
أشلائيَّ المُتَكَدِسَةِ
بِدونِ تَذكِرَةٍ
أو سَّلامٍ
هيَّ الهدوءُ
بَعَدَ حَربٍ عالميةٍ
إستُخدِمَتْ فيها
كُلَ أساليبِ الحُبِ
أشَّدُ أنواعَ الأسلِحَةِ
مِنْ وَردٍ وعَطرٍ وقُبَلْ !
هيَّ الإستِسّلامُ
إستِسّلامُ جَيّشٍ لِنَمّلَةٍ
إستِسّلامُ شاعِرٍ لِقَصيدَةٍ
لَا يَسَعَنِيْ أنْ أقولَ
أيُهَا العاشِقونَ فوَقَ الرِفوفِ
إنّها تَفيضُ خَجَلًا
كُلَمَا هَربَتْ مِن فَميّ الحُرّوفُ
راكِضَةً نَحوها.
فَصَارَتْ هيَّ
قِبلَةٌ لِحروفيّ
وقُبلَةٌ لِشفاهيّ
فالأولَى تَقرَؤونَها الآن
أمَا الثانيَة
لَا يَسَعني أنْ أقولَها.
أيَها السَّادَةَ الحِضورْ.


أحمَدْ قاسِمْ.


كُلُ الَذّيْ حَدَثْ
كانَ فاصِلًا إعلانيًا
لِفلمٍ ماتَ مُمَثِليهِ
قَبَلَ أنْ يولَدّوا
كُلَ الَذّيْ حَدَثْ
كَانَ نُكتَةً طَريفَةً
قالَهّا شَخصٌ
أصَمْ.
وضَحَكَ عَليها
العاطِلونَ عّن
السَمعِ.


أحمَدْ قاسِمْ.


أغلَقَتُ جَمِيْعَ جَوامِعِيّ
والمَلاهيّ
أغلَقَتُ جَميّعَ كَواكِبيّ
والنَواحيّ
عِنّدَما قَرأتُ رِسائِلكِ
ألتي كُتِبَتْ ليْ
وألتَي لَمْ تُكتَبْ
وكأنَّ عاصِفَةً مِنَ الحُبِ هَبَتْ
وكأنَّا إنخَلقَنا مِنْ مَوتِنا الأبَديّ
ثُمَ عُدّنا بِأقلامٍ وشعورٍ
فَسَجِلِي يَا تِركوازيَة المَشاعِرِ
سَجِّلِي إنَّكِ أنتِ
مَنْ بَنى شَرايّيَن قَلبي
المُهَدَمَةِ
سَجِّلِي إنَّ هُنالِكَ شَخصٌ
يَتَطَلَعُ إليكِ
كإنبِهارِ طِفلٍ
أمامَ شَجرَةِ عيدِ الميّلادِ
سَجِّلِي أنَّ المُعجِزَةَ
أخيرًا إنتَصَرتْ
بينَ قومِ الكافِرينْ
سَجِّلِي إنَّكِ أنتِ
وعَيناكِ
وضِحكَتُكِ
سَجِّلِي إنّي أنَا
وفؤادي
أو مَا تَبقى مِنهُ.
فَقَط
سَجِّلِي إنَّكِ
أنقَذتِ قَطرَةً
مِنَ الغَرَقِ.


أحمَدْ قاسِمْ.


يومَ عَرفْتُكِ
إستَنشَقتُ
كُلَ وِروديّ وعطوريّ
يومَ عَرفْتُكِ
تِهتُ
بَيّنَ خَرائِطي وعَناوينيّ
وصِرتُ كالجَواسيسِ
أشِمُ رائِحَةَ أمطارَكِ
قَبَل أنْ تَتَبلّليْ
وأسَمَعُ إيقاعَ صَوتَكِ
قَبَل أنْ تَتكَلَميْ
وأُمَشِطُ شَعرَكِ
قَبَل أنْ يَنَموْ !

أحمَد قاسِمْ.


الشِّعورُ كَالرَسائِلِ يَمْوتُ ويُدّفَنُ عِنّدَما لَا يُنْطَقُ في الوَقتِ المُنِّاسِبْ!


عَيناكِ
جَرّصُ الكّنيسّة الفّوضّويْ
أنتِ يا أيها اللونُ الرّمادّي القَويْ
أنتِ يا أيها الصوتُ الغِنائيُ الثّري
أنتِ يا أيها الوجهُ الملائكيِ البَهي
ثّوري، فإنَكِ خُلِقتِ كَي تّثّوري.
وتَمرّدي، فّما كّانَ ليّرضى عليكِ القّمرْ
لّولا تَمرُدُكِ عَلى الهدوءِ، إخلَعي ما يَجعلُكِ عاجِزةٌ عَن الطيرانِ،
وَطيري إليَّ
إقتَرِبيْ إليَّ
دَعيني أداعِبُ مَا أشاءُ وأستَنشِقُ ما أشاء وأكتُبُ عّنكِ ما أشاءْ
أكتُبُ إمراةً خُلِقَت مِن أرضِ الأحرار
وأكتُبُ إمرأةً كالفَراشَّةِ تَرقُصُ بينَ الأشجارِ
وأكتُبُ إمرأةً صّارّت هيَّ كُلُ الألحانِ وكُلُ الأنوارْ
وأكتُبُ، وأكتُبُ
واكتُبٌ إمراةً كالزَورَقِ يَتمناها كُلُ الغَرقانِ
وأكتُبُ إمرأةً تّجرَحُ خَفيفًا تّمشي ثّقيلًا لئلّا تّطيرْ
وأكتُبُ إمرأةً تَختَبِئُ خَفيًا مِنذُ طِلوع الشمسُ كَي لا تَذوبْ
واكتُبِ واكتُبُ
أكتُبُ إمراةً تَعطّي حراراةً كَحرارةِ رِمال الصَحراءِ،
أكتُبُ إمرأةً فيها نعومَةً كَنعومةِ نهاياتُ الأضواءْ
واكتُبُ إمراةً تَعطيِ شعورًا كشعورِ إمتلاكِ الأكوانْ
وأكتُبُ وأكتُبُ
وأكتُبُ أمرأةً خُلِقت عَبثًا مِن لَونِ الأزهارِ، ورائحةُ الصَيفْ وعُطرُ التُرابِ القديم القديم
هيَّ كالأنجيلِ مُهذَبةٌ، وكالقرأنِ صَحيحةٌ،
هيّ كالكِتابِ الثَمينِ .. نادِرَةٌ
حَينما رأى قَلمي عَينيكِ يا فَريدةُ الهَوى نَسيَّ إنّهُ قَلمٌ جامِدٌ ونطّقَ مِنْ شِدَةالإعجّابِ
أنَا كالبخورِ أحتَرِقُ غيرةً عِندما أرى الحَماماتُ تَقِفُ عَلى كَتفيكِ وأحسِدُ الفَراشاتَ ألتي تَتخُذُ مِن يَديكِ مَنزلًا،
يَتمونكِ الفُقراء لَيسَ لأنَّكِ رَغيفَ خُبزٍ إنَّما غَيمَةٌ سَمائِيَةٌ، وإنَ ما يَحتاجَهُ الفُقراءِ هو المَطَرُ .. كَما أنا
قِفي جانبًا أيَتُها الحَياةُ، قِف بَعيدًا أيُها الوقتُ،
إترِكُوني أُحَلِقُ بَينَ خُصلاتِ شَعرِها وأعُدُ قُبلاتيْ عَلى شَفَتَيها الناعِمَتانِ، رُبَما لَنْ تَكونا ناعِمَتانِ بَعدَ الآن، أو رُبَما لَن تَكونا أصلًا.

وفي الخِتامِ
سَيؤمِنُ جَميعِ المُلحِدين رَيثما يَنظِرونَ إلى عَينيكِ،
فَعينيكِ
جَرصُ الكَنيسَةِ الفَوضوي.


أحمَد قاسِمْ.


“إذّا وَقَعَ في حُبِكِ كْاتِبٌ، فَلَنْ تَذبَلي أبدًا”


عِندَما
إكتَمَلَ اللهُ مِنْ صُنْعِكِ
إنتَبَهَ عَلى الشامَةِ السَوداء
أسفَلَ وجهِكِ
فَخلَقَ الليلُ مِنهّا
بَينَما يَنشأ مِنْ صَوتِكِ
لَحنَي المُفَضّل
إنتَبَهَ عَلى عَينيكِ الخَضراويتينْ
فخَلَقَ الحُبَ مِنّها
والحَدائِقْ
أمّا أنَا
فَجَعلني أنتَظِرُ بَعيدًا
في الأرضِ
كَي أحمِلُكِ عِندَما تَنزلينَ
كَالملائِكَةِ.
مِنَ السَماءِ
لأجعَلَ مِنكِ آخِرَ أطفاليّ
وأولى قَصائِد الحَنينْ.


أحمَد قاسِمْ.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

1 598

obunachilar
Kanal statistikasi