⛔️التعليم "التحصيل الدراسي" ليس معياراً لتقييم ذكاء الاشخاص والحكم عليهم ،،
▫️المعلمون الذين يكرمون الطلاب بناءاً على درجاتهم وتفوقهم وبالمقابل يوبخون الاخرين ،،
▫️الاباء والامهات الذين يحرمون ابناءهم من الحب والعاطفة بحجة عدم قدرة ابنهم على تحقيق مستوى عالي في بعض المواد الدراسيه،،
بل ويتطور الحرمان لدرجة معاقبتهم بحرمانهم من أحب الاشياء إليهم،، والابشع من ذلك تفضيل أخ على أخيه،، ممايؤدي إلى شعور الآخر بالنقص،، غير آبهين بالخلل النفسي وآثاره المترتبة على ذلك في صنع شخصياتهم،،
▫️الشركات التي ترفض توظيف الافراد بناءاً على تقديرات التحصيل العلمي،،
▫️الشباب الذين إلتصقت بهم كلمات التوبيخ من معلميهم "فاشل" وغيرها،، الذين صدقوا ما قيل لهم،، واعتادوا النظر لأنفسهم بعين النقص وفقدوا ثقتهم بأنفسهم واحترام اهاليهم كونهم فقط اختلفوا عن اقرانهم،،
⭕️التعليم "التحصيل الدراسي" ليس معياراً لقياس ذكاء الفرد..
عدم التفوق بالتحصيل الدراسي ليس معياراً ولا مبرراً للحكم وإبصاق لقب "فاشل" بالفرد ،،
ما يجب معرفته أن هناك أنواع للذكاء يمكن أن يتمتع بها الفرد..
أنواع الذكاء:
🔷 الذكاء الحركي أو الجسدي:
يميلون إلى استخدام أجسادهم بشكل كبير، ويتحركون كثيراً، فمثلاً يقومون بأعمال البناء والتشييد ،ويفضلون الرياضة,فهم يملكون الذاكرة الحركية؛ أي يتذكرون أحداث ومعلومات قامت أجسامهم بها بوضعية ما في نفس وقت الفعل المراد تذكُّره.
🔹الذكاء التفاعلي أو الاجتماعي:
يميلون إلى مخالطة الناس ويحبون التفاعل معهم، فهم إجتماعيون لدرجة عالية، ولا يُفضلون العزلة،فهم يفهمون أمزجة الآخرين ومشاعرهم ودوافعهم.
🔷 الذكاء اللغوي:
يُقدّرون الكلمات بشكل جيد، ومعانيها، ومرادفاتها، ويميلون إلى تعلم العديد من اللغات؛ لسهولة الأمر عليهم، ولقوة ذاكرتهم اللفظيةالتي تُساعدهم على تذكُّر الألفاظ ومعانيها بكل سهولة ويسر. يميلون إلى حضور المحاضرات والمناقشات، وقراءة الكتب، ورواية القصص للآخرين.
🔹 الذكاء المنطقي أو الرياضي:
يفضلون القيم، والمفاهيم المجردة, فيحبون أن يُعيدوا كل شيء إلى أصله في فهم وتحليل الأمور، ويستخدمون المنطق في معرفة أسباب الظواهر, ويكون تفكيرهم وحديثهم مرتكزاً على الأرقام، والنسب المحددة.
أما الأعمال التي يُفضلون التواجد فيها، فهي الهندسة أو البرمجة، و العمل كعلماء في المجالات المختلفة.
🔷 الذكاء الطبيعي:
تمّ نسب أصحابه إلى الطبيعة؛ لأنّهم يحبون الطبيعة، ويفضلون التواجد فيها، ومشاهدة الحيوانات, لأنهم يميلون إلى التواصل والتفاعل مع كل من في الطبيعة والحيوانات، ويسعون لفهم حقيقة الروابط بين الظواهر الطبيعية، وفهم حقيقة ترابط الطبيعة نفسها مع بعضها.
🔹الذكاء الشخصي أو الفردي:
لديهم القدرة على فهم أنفسهم بشكل جيد، وفهم مشاعرهم، ويستطيعون أن يصنّفوها بسهولة ويُسر وقت شعورهم بها،وبالتالي هم أشخاص حدّدوا الأهداف التي يُريدونها جيداً، وكذلك حددوا دوافعهم الشخصية وراء أفعالهم، فهم يحلّلون سلوكهم الشخصي، ويُحبّ هؤلاء الأشخاص العمل بمفردهم، ولذلك يكرهون المقاطعات أثناء تأديتهم أعمالهم، ويسعون للكمال والمثالية.
🔷الذكاء الفراغي أو المكاني:
لديهم قدرة عقلية كبيرة على الخيال والتصور في الأمور التي تتعلق بالصور، والهياكل، ويتقنون الرسم، ويُدقّقون في أهم التفاصيل الخاصة باللوحات الفنية،وأمّا الأعمال التي يميلون إليها وتخدم ذكائهم الذكاء الفراغي، هي العمل كمصورين، أو مهندسين معماريين؛ أو العمل في التصميم، أو الرسم، فجميع هذه الوظائف تربطها قدرة العامل فيها على التخيُّل في ما يتعلق بالصور والأماكن والفراغات.
🔹الذكاء الموسيقي:
هم أصحاب الحس العالي بالموسيقى والأغاني، ويُحبّون العزف على الآلات الموسيقية، ولديهم القدرة على تمييز الأصوات بسهولة كبيرة.
أمّا الأعمال التي يميلون للعمل فيها هي كمُلحِّنين وموسيقيين، أو أن يكونوا مغنيين أو عازفين.
🔷الذكاء العاطفي :
هو قدرة الفرد على التعرف على عواطفه الشخصية، وفهمها بصورة سليمة، وإدراك مدى تأثيرها على الأشخاص من حوله، ويستطيعوا السيطرة على سلوكهم وضبطه، وكلما ارتفعت مهارات الذكاء العاطفي، أدى ذلك لعلاقات شخصية فعالة وناجحة.
▪️فأي نوع من الذكاء كان يحملة الطالب الذي نعته بالفاشل أيها المعلم..
▪️وأي نوع من الذكاء يتمتع به ابنكم الذي حرم الحب والحنان وعانى سوء تفضيلاتكم ومقارناتكم الذي ادت به للتوجة إلى رفقاء السوء..
▪️وأي نوع من الذكاء تحمله أنت الذي صدقت تقييم المجتمع لك وتوقفت عن احترام نفسك والايمان بقدراتك،،،
🔖رسالتي للجميع أعيدوا تقييم ذواتكم، ابناءكم، موظفيكم ،طلابكم ،،على ماهم عليه وما يتمتعون به من ذكاء لا على تحصيلهم الدراسي الذي لا يتعدى كونه تقيماً لقدرة واحده قد يملكها الفرد أو قد يكون من الأفضل أن لا يملكها،،
لأنه يتمتع بما هو اجمل منها وبما يمكنه من رسم حياته بشكل أفضل
▫️المعلمون الذين يكرمون الطلاب بناءاً على درجاتهم وتفوقهم وبالمقابل يوبخون الاخرين ،،
▫️الاباء والامهات الذين يحرمون ابناءهم من الحب والعاطفة بحجة عدم قدرة ابنهم على تحقيق مستوى عالي في بعض المواد الدراسيه،،
بل ويتطور الحرمان لدرجة معاقبتهم بحرمانهم من أحب الاشياء إليهم،، والابشع من ذلك تفضيل أخ على أخيه،، ممايؤدي إلى شعور الآخر بالنقص،، غير آبهين بالخلل النفسي وآثاره المترتبة على ذلك في صنع شخصياتهم،،
▫️الشركات التي ترفض توظيف الافراد بناءاً على تقديرات التحصيل العلمي،،
▫️الشباب الذين إلتصقت بهم كلمات التوبيخ من معلميهم "فاشل" وغيرها،، الذين صدقوا ما قيل لهم،، واعتادوا النظر لأنفسهم بعين النقص وفقدوا ثقتهم بأنفسهم واحترام اهاليهم كونهم فقط اختلفوا عن اقرانهم،،
⭕️التعليم "التحصيل الدراسي" ليس معياراً لقياس ذكاء الفرد..
عدم التفوق بالتحصيل الدراسي ليس معياراً ولا مبرراً للحكم وإبصاق لقب "فاشل" بالفرد ،،
ما يجب معرفته أن هناك أنواع للذكاء يمكن أن يتمتع بها الفرد..
أنواع الذكاء:
🔷 الذكاء الحركي أو الجسدي:
يميلون إلى استخدام أجسادهم بشكل كبير، ويتحركون كثيراً، فمثلاً يقومون بأعمال البناء والتشييد ،ويفضلون الرياضة,فهم يملكون الذاكرة الحركية؛ أي يتذكرون أحداث ومعلومات قامت أجسامهم بها بوضعية ما في نفس وقت الفعل المراد تذكُّره.
🔹الذكاء التفاعلي أو الاجتماعي:
يميلون إلى مخالطة الناس ويحبون التفاعل معهم، فهم إجتماعيون لدرجة عالية، ولا يُفضلون العزلة،فهم يفهمون أمزجة الآخرين ومشاعرهم ودوافعهم.
🔷 الذكاء اللغوي:
يُقدّرون الكلمات بشكل جيد، ومعانيها، ومرادفاتها، ويميلون إلى تعلم العديد من اللغات؛ لسهولة الأمر عليهم، ولقوة ذاكرتهم اللفظيةالتي تُساعدهم على تذكُّر الألفاظ ومعانيها بكل سهولة ويسر. يميلون إلى حضور المحاضرات والمناقشات، وقراءة الكتب، ورواية القصص للآخرين.
🔹 الذكاء المنطقي أو الرياضي:
يفضلون القيم، والمفاهيم المجردة, فيحبون أن يُعيدوا كل شيء إلى أصله في فهم وتحليل الأمور، ويستخدمون المنطق في معرفة أسباب الظواهر, ويكون تفكيرهم وحديثهم مرتكزاً على الأرقام، والنسب المحددة.
أما الأعمال التي يُفضلون التواجد فيها، فهي الهندسة أو البرمجة، و العمل كعلماء في المجالات المختلفة.
🔷 الذكاء الطبيعي:
تمّ نسب أصحابه إلى الطبيعة؛ لأنّهم يحبون الطبيعة، ويفضلون التواجد فيها، ومشاهدة الحيوانات, لأنهم يميلون إلى التواصل والتفاعل مع كل من في الطبيعة والحيوانات، ويسعون لفهم حقيقة الروابط بين الظواهر الطبيعية، وفهم حقيقة ترابط الطبيعة نفسها مع بعضها.
🔹الذكاء الشخصي أو الفردي:
لديهم القدرة على فهم أنفسهم بشكل جيد، وفهم مشاعرهم، ويستطيعون أن يصنّفوها بسهولة ويُسر وقت شعورهم بها،وبالتالي هم أشخاص حدّدوا الأهداف التي يُريدونها جيداً، وكذلك حددوا دوافعهم الشخصية وراء أفعالهم، فهم يحلّلون سلوكهم الشخصي، ويُحبّ هؤلاء الأشخاص العمل بمفردهم، ولذلك يكرهون المقاطعات أثناء تأديتهم أعمالهم، ويسعون للكمال والمثالية.
🔷الذكاء الفراغي أو المكاني:
لديهم قدرة عقلية كبيرة على الخيال والتصور في الأمور التي تتعلق بالصور، والهياكل، ويتقنون الرسم، ويُدقّقون في أهم التفاصيل الخاصة باللوحات الفنية،وأمّا الأعمال التي يميلون إليها وتخدم ذكائهم الذكاء الفراغي، هي العمل كمصورين، أو مهندسين معماريين؛ أو العمل في التصميم، أو الرسم، فجميع هذه الوظائف تربطها قدرة العامل فيها على التخيُّل في ما يتعلق بالصور والأماكن والفراغات.
🔹الذكاء الموسيقي:
هم أصحاب الحس العالي بالموسيقى والأغاني، ويُحبّون العزف على الآلات الموسيقية، ولديهم القدرة على تمييز الأصوات بسهولة كبيرة.
أمّا الأعمال التي يميلون للعمل فيها هي كمُلحِّنين وموسيقيين، أو أن يكونوا مغنيين أو عازفين.
🔷الذكاء العاطفي :
هو قدرة الفرد على التعرف على عواطفه الشخصية، وفهمها بصورة سليمة، وإدراك مدى تأثيرها على الأشخاص من حوله، ويستطيعوا السيطرة على سلوكهم وضبطه، وكلما ارتفعت مهارات الذكاء العاطفي، أدى ذلك لعلاقات شخصية فعالة وناجحة.
▪️فأي نوع من الذكاء كان يحملة الطالب الذي نعته بالفاشل أيها المعلم..
▪️وأي نوع من الذكاء يتمتع به ابنكم الذي حرم الحب والحنان وعانى سوء تفضيلاتكم ومقارناتكم الذي ادت به للتوجة إلى رفقاء السوء..
▪️وأي نوع من الذكاء تحمله أنت الذي صدقت تقييم المجتمع لك وتوقفت عن احترام نفسك والايمان بقدراتك،،،
🔖رسالتي للجميع أعيدوا تقييم ذواتكم، ابناءكم، موظفيكم ،طلابكم ،،على ماهم عليه وما يتمتعون به من ذكاء لا على تحصيلهم الدراسي الذي لا يتعدى كونه تقيماً لقدرة واحده قد يملكها الفرد أو قد يكون من الأفضل أن لا يملكها،،
لأنه يتمتع بما هو اجمل منها وبما يمكنه من رسم حياته بشكل أفضل