البارت الحادي عشر
بعد اسبوع
عند عبدالرحمن الي بعده بالرياض
عبدالرحمن : خالد بسرعه لا تتاخر
خالد : الحين لو تاخرت ع الزواج يا ويلي
عبدالرحمن : تستاهل انت الي ما انجزت اعمالك بسرعه
خالد : اوه عبدالرحمن لا ترجعلي ابوي الثاني
عبدالرحمن : ههههههههه طيب بس اسرع لا تروح عليك الطياره
خالد جرى وهو يلبس الجزمه
وعبدالرحمن يضحك عليه وطلعو متوجهين للمطار عبدالرحمن بعد ما وصل خالد المطار رجع اخذله تكسي متوجه للفندق الي كان فيه
بس فجاه ظهرت سيارة مسرعه وصدمتهم بقوه
كل الي بالشارع وقفو يشوفو السياره الي انقلبت مره ومرتين وثلاث
: لا حول ولا قوة الا بالله أن لله وان اليه راجعون اتصلو للاسعاف بسرعه
*'*'*'*'*_*_*_*__*___*____*_____*______*
عند فادي
دخل بسرعه للمكتب
وليد : وش في
فادي ابتسم : نجحت الخطه
وليد بفخر : كنت عارف انك بتنجح وبتسويها
فادي : انت وثقت فيني وانا ما خنت الثقه
وليد : كنت عارف انك مستحيل تخونها هههههه ما عندك شي غير انك تكون قد ثقة .....
فادي : هاذ الي ابيه انك تكون فخور فيني
وليد : انا فخور فخور
~~~~~•~~~~~~~•~~~~~~~~~
نروح عند فراس الي صحى من النوم متوجه لبرى وقفه صوت ابوه : وين رايح
فراس : اجيب الادله الي بتثبت برائتي
ابو فارس ناظره بصمت وما تكلم
طلع فراس وهو يحس بالنار من تكذيبهم له بس الحين خلاص ادله برائته موجوده وبيوري الكل
وقف على صوتها : فروس ليش معصب لازم تكون فرحان
فراس ناظرها وابتسم : اي اكيد
شوق : اي كذا
فراس ناظرها بهدوا وابتسامه وهو يتذكر الاسبوع اللي مر عاش ذكريات حلوه معاها وصارت مشاكل بعد بس كانت دايم هي الي تطلعه منها
قبل ثلاث ايام
دخل فراس وشوق للملهى
فراس الوضع عنده عادي
اما شوق حست بقرف وتقزز من الوضع
دخلو شافو الشخص المطلوب
فراس مسكه بعصبيه a :ماذا تريدون مني ما غايتكم هاه
الرجال ( ماكس ) a : من انت
فراس a : انا من ساعدت اوليفيا على ابتزازه
ماكس a: اوه يا اللهي هذا انت ماذا تريد
فراس عصب وكان بيلكمه بس مسكته شوق
شوق a : اذا ساعدتا فستحصل على مبلغ .....
ماكس ناظرها a : هل حقا ستدفعون لي هذا أن ساعدتكم
شوق a : نعم
ماكس a : حسنا مالذي تريدون معرفته
شوق a : كل شئ كل خدع اوليفيا
ماكس ناظرهم a : لن تخبرو احدا اني اخبرتكم
شوق a : حسنا
بظى يقلهم ماكس عن خدع اوليفيا وعن فبركتها لكثير من الصور وانها بذاك اليوم الي اجى فيه فراس لملهاها حطت له بدون ما يعرف حبه مخدرات بس للاسف فشلت خططتها بانها تنفذ الي ببالها و فراس ما سمح لها تقرب منه كثير فلجئت لصور لحتى تخليه يتزوجها لانها تحبه .
شوق a : من من هي حامل اذا
ماكس بتفكير a : انا اعتقد انه من ثيودور
شوق تبسمت وهي تاخذ كل الادله وكمان راحت للاستيديو الي فبركت فيها الصور
لين جمعو كل الادله الي تثبت برائته
نرجع لحاضرنا
فراس : شوق انتي جهزتي كل شي
شوق ابتسمت : اكيد
فراس ناظر الي نزلت من السياره وبحقد : اوليفيا
شوق مسكت يده وشدت عليها
فراس ناظر يدها وما عرف الا وهو يبتسم
شوق : اي كذا هدي وامسك اعصابك
فراس قرب لها وهمس بضحكه : دامك ماسكتني كيف بهرب يعني
شوق ناظرته بعصبيه وبعدت يدها ودفته ودخلت بيتهم وفراس ضحك وهو يناضر اوليفيا الي تناظره بقهر ودخل اوليفيا توجهت بعده وهي تقول : سترى من سيضحك اخيراً يا فراس وستصبح لي اما هذه الفتاه فسامحوها بيدي
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
في مكان اخر
هيام استغربت قلق ميهاف : ميهاف شنو فيك
ميهاف بخوف : ما ادري قلبي ناغزني احس وكانه صار شي روحي احسها تحترق
هيام : بسمالله تعوذي من الشيطان
ميهاف بخوف اكبر : اخاف عبدالرحمن صايرله شي
هيام : قلت لك تعوذي من الشيطان ولا توسوسين
ميهاف : ما ادري بروح اتصله
هيام ناظرتها بصمت
ميهاف اتصلت
رد : هلا
ميهاف بخوف : مين معي
رد : وش تقربين لصاحب الجوال
ميهاف نزلت دموعها بخوف : امه وش صار لابني وينه
رد : ادعي لابنك بالرحمه وان ربي يرحمه
ميهاف صرخت : انت وش تقول
هيام بسرعه قامت لميهاف
رد ( ابو علا ) : يا اختي قولي لا اله الا الله ابنك صار معه حادث و
ميهاف : حادث
هيام حاولت تمسك ميهاف الي اغمي عليها
مسكت التلفون
هيام : وش صار فيه
الرجال : ما اقدر انبئك الحين هوه بغرفة الطوارى الحين
هيام : بتمنى تطمنا باي مستشفى
الرجال : مستشفى ......
غلقت هيام وبسرعه اتصلت لاسر الي اجى بسرعه يسعف ميهاف
هيام ضلت تفكر ماحد تعرفه عايش بالرياض لحتى لحظه تذكرت اخوها مراد راح لشغل معه هالاسبوع بسرعه اتصلت لمراد
مراد : هلا وغلا بالحبيبه
هيام وهي تحاول تمس دموعها : مراد
مراد : هيام وش في فيك شي عمر فيه شي
هيام : لا عبدالرحمن تعرض لحادث وهو عندك بالرياض
مراد بصدمه : عبدالرحمن ....عندك مكانه
هيام : اي بمستشفى ....
مراد : سلام بتصلك بعدين
(ملاحظه مراد لو تذكرو ذكرته باول البارتات اعتقد بالثاني )
اغلق مراد وبسرعه
بعد اسبوع
عند عبدالرحمن الي بعده بالرياض
عبدالرحمن : خالد بسرعه لا تتاخر
خالد : الحين لو تاخرت ع الزواج يا ويلي
عبدالرحمن : تستاهل انت الي ما انجزت اعمالك بسرعه
خالد : اوه عبدالرحمن لا ترجعلي ابوي الثاني
عبدالرحمن : ههههههههه طيب بس اسرع لا تروح عليك الطياره
خالد جرى وهو يلبس الجزمه
وعبدالرحمن يضحك عليه وطلعو متوجهين للمطار عبدالرحمن بعد ما وصل خالد المطار رجع اخذله تكسي متوجه للفندق الي كان فيه
بس فجاه ظهرت سيارة مسرعه وصدمتهم بقوه
كل الي بالشارع وقفو يشوفو السياره الي انقلبت مره ومرتين وثلاث
: لا حول ولا قوة الا بالله أن لله وان اليه راجعون اتصلو للاسعاف بسرعه
*'*'*'*'*_*_*_*__*___*____*_____*______*
عند فادي
دخل بسرعه للمكتب
وليد : وش في
فادي ابتسم : نجحت الخطه
وليد بفخر : كنت عارف انك بتنجح وبتسويها
فادي : انت وثقت فيني وانا ما خنت الثقه
وليد : كنت عارف انك مستحيل تخونها هههههه ما عندك شي غير انك تكون قد ثقة .....
فادي : هاذ الي ابيه انك تكون فخور فيني
وليد : انا فخور فخور
~~~~~•~~~~~~~•~~~~~~~~~
نروح عند فراس الي صحى من النوم متوجه لبرى وقفه صوت ابوه : وين رايح
فراس : اجيب الادله الي بتثبت برائتي
ابو فارس ناظره بصمت وما تكلم
طلع فراس وهو يحس بالنار من تكذيبهم له بس الحين خلاص ادله برائته موجوده وبيوري الكل
وقف على صوتها : فروس ليش معصب لازم تكون فرحان
فراس ناظرها وابتسم : اي اكيد
شوق : اي كذا
فراس ناظرها بهدوا وابتسامه وهو يتذكر الاسبوع اللي مر عاش ذكريات حلوه معاها وصارت مشاكل بعد بس كانت دايم هي الي تطلعه منها
قبل ثلاث ايام
دخل فراس وشوق للملهى
فراس الوضع عنده عادي
اما شوق حست بقرف وتقزز من الوضع
دخلو شافو الشخص المطلوب
فراس مسكه بعصبيه a :ماذا تريدون مني ما غايتكم هاه
الرجال ( ماكس ) a : من انت
فراس a : انا من ساعدت اوليفيا على ابتزازه
ماكس a: اوه يا اللهي هذا انت ماذا تريد
فراس عصب وكان بيلكمه بس مسكته شوق
شوق a : اذا ساعدتا فستحصل على مبلغ .....
ماكس ناظرها a : هل حقا ستدفعون لي هذا أن ساعدتكم
شوق a : نعم
ماكس a : حسنا مالذي تريدون معرفته
شوق a : كل شئ كل خدع اوليفيا
ماكس ناظرهم a : لن تخبرو احدا اني اخبرتكم
شوق a : حسنا
بظى يقلهم ماكس عن خدع اوليفيا وعن فبركتها لكثير من الصور وانها بذاك اليوم الي اجى فيه فراس لملهاها حطت له بدون ما يعرف حبه مخدرات بس للاسف فشلت خططتها بانها تنفذ الي ببالها و فراس ما سمح لها تقرب منه كثير فلجئت لصور لحتى تخليه يتزوجها لانها تحبه .
شوق a : من من هي حامل اذا
ماكس بتفكير a : انا اعتقد انه من ثيودور
شوق تبسمت وهي تاخذ كل الادله وكمان راحت للاستيديو الي فبركت فيها الصور
لين جمعو كل الادله الي تثبت برائته
نرجع لحاضرنا
فراس : شوق انتي جهزتي كل شي
شوق ابتسمت : اكيد
فراس ناظر الي نزلت من السياره وبحقد : اوليفيا
شوق مسكت يده وشدت عليها
فراس ناظر يدها وما عرف الا وهو يبتسم
شوق : اي كذا هدي وامسك اعصابك
فراس قرب لها وهمس بضحكه : دامك ماسكتني كيف بهرب يعني
شوق ناظرته بعصبيه وبعدت يدها ودفته ودخلت بيتهم وفراس ضحك وهو يناضر اوليفيا الي تناظره بقهر ودخل اوليفيا توجهت بعده وهي تقول : سترى من سيضحك اخيراً يا فراس وستصبح لي اما هذه الفتاه فسامحوها بيدي
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
في مكان اخر
هيام استغربت قلق ميهاف : ميهاف شنو فيك
ميهاف بخوف : ما ادري قلبي ناغزني احس وكانه صار شي روحي احسها تحترق
هيام : بسمالله تعوذي من الشيطان
ميهاف بخوف اكبر : اخاف عبدالرحمن صايرله شي
هيام : قلت لك تعوذي من الشيطان ولا توسوسين
ميهاف : ما ادري بروح اتصله
هيام ناظرتها بصمت
ميهاف اتصلت
رد : هلا
ميهاف بخوف : مين معي
رد : وش تقربين لصاحب الجوال
ميهاف نزلت دموعها بخوف : امه وش صار لابني وينه
رد : ادعي لابنك بالرحمه وان ربي يرحمه
ميهاف صرخت : انت وش تقول
هيام بسرعه قامت لميهاف
رد ( ابو علا ) : يا اختي قولي لا اله الا الله ابنك صار معه حادث و
ميهاف : حادث
هيام حاولت تمسك ميهاف الي اغمي عليها
مسكت التلفون
هيام : وش صار فيه
الرجال : ما اقدر انبئك الحين هوه بغرفة الطوارى الحين
هيام : بتمنى تطمنا باي مستشفى
الرجال : مستشفى ......
غلقت هيام وبسرعه اتصلت لاسر الي اجى بسرعه يسعف ميهاف
هيام ضلت تفكر ماحد تعرفه عايش بالرياض لحتى لحظه تذكرت اخوها مراد راح لشغل معه هالاسبوع بسرعه اتصلت لمراد
مراد : هلا وغلا بالحبيبه
هيام وهي تحاول تمس دموعها : مراد
مراد : هيام وش في فيك شي عمر فيه شي
هيام : لا عبدالرحمن تعرض لحادث وهو عندك بالرياض
مراد بصدمه : عبدالرحمن ....عندك مكانه
هيام : اي بمستشفى ....
مراد : سلام بتصلك بعدين
(ملاحظه مراد لو تذكرو ذكرته باول البارتات اعتقد بالثاني )
اغلق مراد وبسرعه