أنا لستُ غاضبًا منك، حتى وإن كان الموقف يستدعي ذلك، أنا لا أغضب منك، لكن توجعني حقيقة أنني في كل مرة أظن فيها أنني عرفتك.. أجهلك، في كل مرة أظن فيها أننا تجاوزنا مرحلة سوء الفهم.. أجد أننا لم نتجاوز شيئًا، وأننا نحتاج الشرح، والعتاب، والاعتذار كالآخرين