أنتَ الذي حـنَّ الجَمـادُ لعطْـفِهِ
وشكـى لكَ الحيـوانُ يومَ رآكَ
والجذْعُ يُسْمَعُ بالحـنينِ أنيـنه
وبكــاؤه شـــوقـاً إلى لُقـيـــاكَ
ماذا يزيـدُكَ مَـدحُـنـا وثنـاؤُنـا
والـلّـهُ بـالـقُــــرآنِ قــد زكّـــاكَ
صَلّى عليكَ اللهُ ياعلَـمَ الهُـدَى
ما اشْتـاقَ مُشتـاقٌ إلى رؤياكَ
#صلوا_على_الحبيب_محمد 🌸