سلسلة المكاتب الدعويه في سوريا dan repost
بيان توضيح سبب إغلاق المكاتب الدعوية بختصار كلمات أكتبها والعيون تذرف الدمع
قصتي مع مشروع سلسلة المكاتب الدعوية
بعد أن أكرمنا الله بهذه الثورة في أرض الشام المباركة كان علينا واجب أمام أمتنا وشعبنا الحر الصامد أن نبين لهم حقيقة المعركة من كل الجوانب وأن حربنا ليست هي حرب سيف فقط بل هي حرب فكرية عقدية سياسية فقررنا إنشاء المكاتب الدعوية من أول يوم في ثورتنا الأبية ومضينا في المشروع ولله الحمد في إمكانيات متواضعة جدا وبعد أن توسعنا وأصبح عندنا مكاتب في جميع مناطق المحرر حتى وصل عدد المكاتب إلى 14مكتب و 6 مكتبات وقفية تحمل على رفوفها آلاف الكتب ولله الحمد
انصدمنا بالواقع المرير الذي نعيشه أن الذين يهتمون بنشر العلم قله قليله
فقررت بيع بيتي من أجل الحفاظ على المشروع وكان ذلك ولله الحمد
بعت البيت في مبلغ 43 الف دولار وأنفقتها على المشروع في سبيل الله
بعد هذه الفترة انصدمنا مرة ثانية في الواقع المرير فقررت بيع أرضي وكان ذلك
بعدها انصدمنا مرة ثالثة في الواقع المرير فترتب علي ٤٥ ألف دولار ولله الحمد لله
قبل أن نصل إلى إغلاق المكاتب الدعوية في الشمال المحرر حاولنا أن نصل إلى حل مشكلتنا ولكن لم يتيسر لنا أي حل ولله المشتكى
نكرر الشكر إلى جميع من وقف معنا وساهم في تثبيت هذا المشروع في أرض الشام الحبيبة ونقول جزاكم الله خيرا عنا وعن المسلمين جميعا
نقول إلى أمتنا عامة و أهلنا في الشام خاصة كما قال أخونا تقبله الله ابو عبيدة ماضين في طريق الجهاد إما شهادة وإما نصر ولن ننحاز الى تركيا أو أوربا بل سننحاز الى الله ونلحق بركب شهدائنا الأبرار والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
https://t.me/alaaah1
قصتي مع مشروع سلسلة المكاتب الدعوية
بعد أن أكرمنا الله بهذه الثورة في أرض الشام المباركة كان علينا واجب أمام أمتنا وشعبنا الحر الصامد أن نبين لهم حقيقة المعركة من كل الجوانب وأن حربنا ليست هي حرب سيف فقط بل هي حرب فكرية عقدية سياسية فقررنا إنشاء المكاتب الدعوية من أول يوم في ثورتنا الأبية ومضينا في المشروع ولله الحمد في إمكانيات متواضعة جدا وبعد أن توسعنا وأصبح عندنا مكاتب في جميع مناطق المحرر حتى وصل عدد المكاتب إلى 14مكتب و 6 مكتبات وقفية تحمل على رفوفها آلاف الكتب ولله الحمد
انصدمنا بالواقع المرير الذي نعيشه أن الذين يهتمون بنشر العلم قله قليله
فقررت بيع بيتي من أجل الحفاظ على المشروع وكان ذلك ولله الحمد
بعت البيت في مبلغ 43 الف دولار وأنفقتها على المشروع في سبيل الله
بعد هذه الفترة انصدمنا مرة ثانية في الواقع المرير فقررت بيع أرضي وكان ذلك
بعدها انصدمنا مرة ثالثة في الواقع المرير فترتب علي ٤٥ ألف دولار ولله الحمد لله
قبل أن نصل إلى إغلاق المكاتب الدعوية في الشمال المحرر حاولنا أن نصل إلى حل مشكلتنا ولكن لم يتيسر لنا أي حل ولله المشتكى
نكرر الشكر إلى جميع من وقف معنا وساهم في تثبيت هذا المشروع في أرض الشام الحبيبة ونقول جزاكم الله خيرا عنا وعن المسلمين جميعا
نقول إلى أمتنا عامة و أهلنا في الشام خاصة كما قال أخونا تقبله الله ابو عبيدة ماضين في طريق الجهاد إما شهادة وإما نصر ولن ننحاز الى تركيا أو أوربا بل سننحاز الى الله ونلحق بركب شهدائنا الأبرار والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
https://t.me/alaaah1