تقول الروايات أن عنترة بن شداد - أشجع العرب - ظل يحارب ويحطّم هامات الرجال حتى بلغ التسعين من عمره.
وبرغم كل شجاعته وفخره بنفسه، فهو القائل "قد طال عزّكمُ وذلّي في الهوى".
الرجل الذي يُؤْمِن أن بعض التذلل للحبيبة قد يفسد رجولته، لم يفهم الرجولة ولَم يفهم الهوى.
وبرغم كل شجاعته وفخره بنفسه، فهو القائل "قد طال عزّكمُ وذلّي في الهوى".
الرجل الذي يُؤْمِن أن بعض التذلل للحبيبة قد يفسد رجولته، لم يفهم الرجولة ولَم يفهم الهوى.