غاب الدّجى وأتى الصباحُ مجدَّدا
هيا لنضرب للسعــادة موعِدا
ونصوغُ من وحي التفاؤل قِصةً
يغدو بها وجهُ الكآبة فرْقَــدا
هيا لنضرب للسعــادة موعِدا
ونصوغُ من وحي التفاؤل قِصةً
يغدو بها وجهُ الكآبة فرْقَــدا