#الكون_يتحدث
#نوفمبر عام البدايات 2017
نحن نعيش رحلة لا نهائية من التطور و الارتقاء و ما يحدث خلال هذا العام على كافة الأصعدة سواءا كان الجانب الشخصي او العام سنجد ان ملامح التغيير نحو الأفضل هي الأبرز فيه.
الفاتح من نوفمبر بمثابة البوابة الكونية التي تحمل شفرة 1111 و ذلك رمزية للبداية الجديدة و يتزامن مع بداية أيامه اكتمال القمر في برج الثور ليحدث الحدث الأكبر في الاحتفاء بالاحتمال الجديد بكل حب و كأنما كل ما حدث منذ بداية هذا العام كان مجرد استعداد لهذه البوابة.
طاقة نوفمبر لهذا العام طاقة نورانية تعمل على كافة الأبعاد الأثيرية و على تفعيل طاقة الكوانداليني بشكل أكثر كونيا في الأرض نفسها و أيضا ذاتيا في داخل كل منا وذلك لتنشيط مقاماتنا نحو الارتقاء.
حقيقة ان هذا التوقيت هو مجرد استقبال لهذه الطاقة لأننا فعليا قد تم تجهيزنا من قبل خلال كل ما مررنا به في السابق و قد ذكرت في إحدى مقالاتي بداية هذا العام بان 2017 عام البدايات المستمرة طوال هذه السنة و في نوفمبر بالتحديد في أول يوم له و في يومه ال 11 أيضا تصبح هذه الطاقة في أوجها و هنيئا للمتهيئين لها أولئك الذين تخففوا من أعباء الماضي و أصبح بإمكانهم الارتقاء نحو الأفضل.
نوفمبر يحمل طاقة نورانية مكثفة مما يجعل الروحانية تتوازن و الشعور بالوفرة و الحظ الجميل و التجليات العظيمة تتجسد ماديا في واقعنا كما أن القمر المكتمل في هذا التوقيت بالذات و مع هذه البوابة بالتحديد يجعل من الحب هو المتحكم في سلوكياتنا و مشاعرنا و أفكارنا حتى نهاية عام 2018 حيث أنه يحمل طاقيا رقم 11 و هي امتداد للشفرة الكونية المتزامنة مع هذا الشهر.
ان أجمل ما نقدمه لأنفسنا خلال هذه الفترة هو أن نسمح لارواحنا بالتحرر من كل ما يثقلها و أن نستفتح نوفمبر باستشعار نوره الذي يرتقي بنا و أن نطلق نية الحب و ندعه يتحدث من خلالنا.
لأرواحكم كل الحب و النور.
29 أكتوبر 2017.
#نوفمبر عام البدايات 2017
نحن نعيش رحلة لا نهائية من التطور و الارتقاء و ما يحدث خلال هذا العام على كافة الأصعدة سواءا كان الجانب الشخصي او العام سنجد ان ملامح التغيير نحو الأفضل هي الأبرز فيه.
الفاتح من نوفمبر بمثابة البوابة الكونية التي تحمل شفرة 1111 و ذلك رمزية للبداية الجديدة و يتزامن مع بداية أيامه اكتمال القمر في برج الثور ليحدث الحدث الأكبر في الاحتفاء بالاحتمال الجديد بكل حب و كأنما كل ما حدث منذ بداية هذا العام كان مجرد استعداد لهذه البوابة.
طاقة نوفمبر لهذا العام طاقة نورانية تعمل على كافة الأبعاد الأثيرية و على تفعيل طاقة الكوانداليني بشكل أكثر كونيا في الأرض نفسها و أيضا ذاتيا في داخل كل منا وذلك لتنشيط مقاماتنا نحو الارتقاء.
حقيقة ان هذا التوقيت هو مجرد استقبال لهذه الطاقة لأننا فعليا قد تم تجهيزنا من قبل خلال كل ما مررنا به في السابق و قد ذكرت في إحدى مقالاتي بداية هذا العام بان 2017 عام البدايات المستمرة طوال هذه السنة و في نوفمبر بالتحديد في أول يوم له و في يومه ال 11 أيضا تصبح هذه الطاقة في أوجها و هنيئا للمتهيئين لها أولئك الذين تخففوا من أعباء الماضي و أصبح بإمكانهم الارتقاء نحو الأفضل.
نوفمبر يحمل طاقة نورانية مكثفة مما يجعل الروحانية تتوازن و الشعور بالوفرة و الحظ الجميل و التجليات العظيمة تتجسد ماديا في واقعنا كما أن القمر المكتمل في هذا التوقيت بالذات و مع هذه البوابة بالتحديد يجعل من الحب هو المتحكم في سلوكياتنا و مشاعرنا و أفكارنا حتى نهاية عام 2018 حيث أنه يحمل طاقيا رقم 11 و هي امتداد للشفرة الكونية المتزامنة مع هذا الشهر.
ان أجمل ما نقدمه لأنفسنا خلال هذه الفترة هو أن نسمح لارواحنا بالتحرر من كل ما يثقلها و أن نستفتح نوفمبر باستشعار نوره الذي يرتقي بنا و أن نطلق نية الحب و ندعه يتحدث من خلالنا.
لأرواحكم كل الحب و النور.
29 أكتوبر 2017.