ارتجال


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


لِنرتجل.

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


"خلف مسمى الحرية"
كأن الحق باطلٌ، وتبادلت الأدوار، ماهذا الزمان،ألا يوجد فيه حق للكلام، كسجين يكبلولك، ثم تُلام، على ما حل بك وبالبلاد، لا استطيع التفكير في شيء غير حقوق الإنسان، امر بسيط ولكن بالنسبة لنا كحمل الأوزان، عند انتقادك للجيش او للفرسان، لا اعلم من صاحب الحق ولكنك ستسجن او تهان، وستصبح مقفول الثغر ومسدود الحلق، أهذا العدل والحرية التي وعدنا!، لا ارى شيئا سوى ظلم مزدان، بحق مهضومٍ للمرأة والطفل واصحاب الإعاقة وايٌ كان، ليت من يسمعني يفهم هذا الكلام، لتعيش بلادنا في عصر جديدٍ خالياً من الحروب والتسلط والعنفوان
مآب عبد الحكيم العماري


إستِمـرار ألـمَ :
أنِينٌ داخلِي، صُراخ بِ صَمت
كُلمَـا حاولتُ قُول مَا بِداخلِي لا أستطِيع
شيئـاً مَا يكتُم أنِيني، أننِي أختنِق
يوجَد شيئـاً مَا يحبِس أنفَـاسِي
بالكَاد أستطِيع قول حَرفٌ وأسندهُ بِ أخر
لا أعلم مَا السبب، ولكِن ما أعرفهُ أنّي مُقيّدة
أصرخ، ويكَاد صُراخِي يقتحِم الجُدرانَ
ولكِن لا أحَد منهُم ينصِت لـ ذلـكَ
وكأنَ جمِيعهُم أصيبوا بالصُّـم
أو أننِي أصبتُ بالبُكم
وعلَى وشَك أنّْ أُصَيب بِ الصُم والبكَمٍ والعُمي معَاً
كُل هذَا يُحدّث بِسببٍ مجهُول
لا أعَرفه ولا أُظَن أنِّي أعَرفه حتَى
هَل أذَهب إلي طبيَب نفسَي ؟
رَبما يَعرف مَا بَداخَلي!
أَم أستمَر علَى هَذا الحَال؛ ولكَن إلي متَى ؟
_رنَـا حسِين .


قولك لـي أنا هُنا بجانبك، معك دائما لٱ تخَافي،
طَمئّنتي بكلِمة أحبك فكُل مرة نتحدث،
جعلِي أرتاح معك بكلمَة قولي لي بِماذا تفكِري ياعزيزتِي شاركيِني حُزنك،
خوفك علي لاتَخرجي فلبرد ولا تُكثري السهَر ولا تبقين بِدون أكل،
سُؤالك المتكَرر عن حالي يُفرحني،
حُضنك الدافي يطمئِنني،
محاولتك لمَعرفة مابي يلملم تشَتتي،
إهتمامُك بأدق تفاصيلي يُسعدني،
أيعقـل أن أعَلمك كيف تحِـبني!

نــدى فتحـي.


صوتٌ يعلو فوق صوتي .
يَعلو حتى أختفى صوتِي حاولت
أن أتحرر ولكن وكأن شيء ما يخنقني
يمنعني من "الكثير"
يمنعني من قول "لا" يردعني عن أخذ حقوقي يَجعلني مُكبله.
لا أستطيع البوح ل أحد وكأنني بكماء.
يتواجد شخص ما مع شخصي يتكلم
بدلاً عني يطيعه كما أنه يريد ردم صوتي .
ليت التحرر يدنو مني قليلا !

أبرار


"أختنق وأعول ولا أحد يبالي"
حل الدجى، وبات الظلام يكسو المكان، حاولت أن أبوح عن تلك الأمواج المتلاطمة الكامنة في جوفي، حاولت أن أفرغ مشاعري المكترعة بالآلم..
فبدأت أعول وأصيح..
كدتُ أشعر بالإرتياح..
ولكن فجاءة إذا بأحد يمسك رقبتي
حاولت أن اوقفه ولكن!
لم أنجح.
-ران.


أخوض حربًا ضد الحياةِ البائِسة مُحاوِلة فِي كُل مرةٍ إنْقاض نفسي من الحُزن، لا يسمع صوتي ولا همسي،اشعر بالحزن يسكن قلبي احاول انقاض نفسي، امد بيدي محاولا النجاة من خوفي ولكن لا جدوة ف انا اغرق في مخيلتي،حاولت اخفاء ضعفي ولكن اليأس يسكنني،و ها انا ذا اصرخ من وجعي واشاهد الامل يهجرني!


الاء عدلي العبيدي


- المِنبَّر...

- لِما المِنبَر؟ ، أَليس لقولِ الحقِ عليه؟ ، نعَّم من المفترض أن يكون كذَّلك، ولكِن لسوءِ الحظ نحن الان في وقتٍ ساد فيه الجهل، لم نعد نسمع سوا الكلام الفاسد المُذل المُؤذي، فكُل الناس باتت بالصمت خوفاً من القوي المستعمر الطاغي، ساد علينا أن نصمت حتى لا يتم قلع حناجرنا، أليسَ لكل الناس حقٌ في المنبر؟ ، لِما يحدثُ كل هذا؟ ، لِما ساد الجهلُ فينا إلى هذا الحد؟ ،كُلُ من حاول تَّعلي خشبة المنبر باتت محاولته بالفشل، فلا يجد من يستمع إليه!، حاول مرةً واثنين وثلاثه ولكن بِدون أي جدوه فكُل من أعتلاها كانت نهايتهُ السّكوت المُأبد، نعَّم ف لا أحد الآن يجرؤ على أن يقول كملةً حتى وإن كانت على حق على منبرٍ يَسودُه الوحوش الإستغلاليون..

ولكن مازلت أتساءل إلى متى؟

إلى متى سيضل المنبر مكاناً لقول الأشياء الدارجة لا الأشياء المنطقيه والحقيقه؟

- سَّجـى السَّاحلِـي


لماذا ؟!
لماذا لا استطيع ان أبوح بما بِداخلي لمَاذا عندما أريد الصراخ والتحدث بما في جوفي هناك شئ يمنعني أشعر وكإن هُناك شخص يتحكم في تحركاتي وكلماتي ، وكل شئ اريد اخراجه من داخلي أشعر بأنه يمسكُني من عُنقي ولا يريدُني أن أتكلم، يجْعلني أموت في الثانيه مِئة مره أصبحت استمع لِصوت أوجَاعي لِوحدي ليست لدي القدره على التحدث لـ أحد حتى عائلتي إبتعدت عنها ،اكتًم واكتًم وأجاعي حتى صارت تُترجم على هيئه بقع زرقاء ، هالات سوداء، نوم متقاطع، أفكار لا نهايه لها وكل هذا بِسبب شئ بداخلي لا أعرف ماهوا ، ام هذا كما يقولون لي الناس، كبريائي يمنعني ان اشتكي بـِهمي؟
لا أنا أسمع أصوتًا داخلي لاأَعرف ماهي ولا ماهوا مصدرها كل الذي اعرفه انها سوف تأتي بأجلي يوماً ما بسبب كثرة كتماني، أصبح داخلي يردى يوماً بعد يوم اصبحت هذه الاصوات تراودني حتي وقت نومي أصبح حتى لعقلي صوت ،أشعر بأني أختنق .

فـلـولـة


في الحادية عشر من كانون الثاني، كنت ذاهبة مع صديقتي إلى الكلية، كانت الطريق مزدحمة إلى حد ما مع وجود شاحنات تشل حركة السير قليلا. واذ بي اقطع الطريق فجأة،لا أدري ما أصابني لربما ألمّ الدوار رأسي،حينها أتت تلك الشاحنة من العدم مسرعة، فصدمتني، الدماء تسيل، لم أستطع رأيت شيء، صديقتي ظلت تنظر إليّ لِثواني معدودة، ومن ثم تركتني، وكأنها قد. تبرأت مني، أجتمع حشدٌ كبير عليّ، نسيت إصابتي، وتذكرتُ خدلان صديقتي،بعد مرور ثلاثة أشهر من الحادث، والتحقيق لازال مستمر،أتىٰ المحقق، واخبرني بذلك الخبر الشنيع، كانت صدمتي لا يمكن وصفها، فقد علِمواْ أن تلك الشاحنة هي لأخ صديقتي، هي من أخبرت بأن يأتي ويصتدم بي، لم أصدق ذلك، صديقة عمري، مرت سبعة عشرة عاما على صداقتنا. فعلت بي هذا، لا أصدق.

الظلام يعمني من الداخل،يستوطن بي،إنه ملاذي ووطني، لم أعلم كيف سأحارب ذاتي،جعلت نفسي هكذا، عظامي تهششت،إني ظعيفة جدا،في كل ليلة يحدث ذلك الصراع الأبدي، بين ذاتي وظلام،وليس ذاتي ونفسي،لقد تعبت،أشعر أنني أحارب شيطاناً وليس ظلام،إنه ثقبٌ أسود،السواد الحالك،الصراعات لا تنتهي،صهيد صدري تسمعه،لقد تعبت ولكن لم أجد أحد يخرجني من ذلك السواد،فقد نفسي التي لا تعلم من أكون،رفقاً بذاتي.

نسيم ناصر الشائبي


كلامٌ مُطبق


إنَّنَا نَعِيش _كِمُجتمعاتٍ عربيَّة_ حالةً من الكَلامِ المُطبق؛ أن تَتَحدَّث وتُجادِل وتُدافِعَ عَن آراءٍ لا تَمُتُّ لِما بِداخِلك بِأدنَى صِلة، وهي أقربُ ما يَكُونُ لِحَالةٍ مُسَلَّمةٍ من النَّسخِ واللَّصقِ المُعتاد في هذا الزِّمن، وداخِلكَ صَامِتٌ وفَاهُكَ يتَحرَّكَ بشيءٍ كانَ قدْ سُلّم إليكَ كالإرث المُجتمَعِي، والأغرب من ذلك كونكَ تُقاتِل وتُحارب العقل والمَنطِق وفوقهما الدّين من أجلِ عاداتٍ لعينةٍ مُتوارثةٍ ومُخالفةٍ لكُلّ الآراء والأفكار العِلميّة والدّينية، يعنِي أنَّكَ تَعِيش حالةً مُشابهةً لِما ذُكر أعلاه..
لِمَا لا نَنْفُضُ الغُبار عَن حناجِرنا ووصال أعناقِنا الّتي لم تنْطِق بِما يجُول داخِل ألبابنا مُنذ قُرون؟
لِماذا نستمرُّ في جعلِنا كالدُّمى ونأخذُ الموروثاتِ دُون دِرايةٍ بأصحيّتها؟
لماذا تكون حركاتنا وسَكناتُنا مُتوقّعةً لهذا الحد؟
أليس لنا حقٌ في إبداء الرّأي الخاصِّ بنا كبشرٍ من لحمٍ ودمٍ؟
ألم يأنِ الأوانُ لنفعل كُلّ هذا بعد؟!

هداية هشام الرطيل||هاديوفسڪي


                         ما تراهُ عيناي
جوانب كثيرة لصورة واحدة، ذات الصورة تتواجد في مجتمعنا متجسدة بعدة مواقف، حين تجرح صديقك بالكلام تحت بند الكرامة التي تضغط على أنت الحقيقية، الرئساء والوزراء ونواب المجالس العظمى أحيانًا يصرخون وأحيانًا أخرى يتخذون التفاوض سبيل للسلام يعتلون المنبر ويتحدثون بترف عن ما يحتاجه المواطن هذا ما يعتقده الجميع لكنهم غالباً ما يأخذون احتياجاتهم كأولويات وهنا السوء في نفسه يعتبر مشنقة للمواطن، البشر الذين يصرخون "إحتوى الطبيعة تحتويك" يعودون للبيت في نهاية اليوم تدخل من الباب المصنوع من الخشب الخام تغلقه بقسوة بتر المصانع للأشجار، جوانب كثيرة لصورة واحدة كلها تجسد بؤس البشرية.
- مـۿد مـحـمود الراعـي.


لا تتنازل عن رأيك، حاول بكل ما لديك من قوة ،لا تجعل رأي من حولك يأثر عليك ،جاهد من أجل ان يسمع رأيك المجتمع ، لو كان كلام الناس فيه نفع لنفعوا انفسهم وستروا عيوبهم قبل ان يتكلموا عن شيء هم فاقدوه ، لا تجعل الناس اكبر همك ، انت المسؤول عن نفسك ورأيك.
لا تجعل رأيك يتلوّن بآراء الناس
-علي




- بِسْمِ اللهِ الرَحَمَنِ الرَحِيم.
- البِـدايـَه ٥ أغَسْطُسَ ٢٠٢١.

14 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

44

obunachilar
Kanal statistikasi