📍لقد أدان السلفيون فركوسا وجمعة ولزهر لأنهم حققوا كتبا قديمة لأهل البدع ، قد لا يعرفها الناس اليوم وقد يكون ضررها مقتصرا على قلة من الناس ، فلم نسمع تطبيق ( المصلحة والمفسدة ) بل المفسدة السكوت عليهم لان قواعد السلف تحتم علينا حماية الدعوة والسلفيين من هذا المسلك .

وفي زمان الناس هذا جمعيات عاثت فسادا وغزت الشباب السلفي بشبه وخطط لا يقوم لها إلا الكبار أمثال الربيع ومن على طرازه مثل جمعية أحياء التراث الإخوانية وجمعية البر التي بح العلماء الكبار وهم يحذرون منها أمثال الجبل الألباني والربيع ومقبل - رحمهم الله - وحفظ الله الربيع .

ونحن نعلم أن هذه الجمعيات الحزبية المترصدة للسلفيين في كل المناطق ، عندها من المكر والخبث بحيث لا تسمح لمن تستقدمه أن يدخل إلى المنطقة الحمراء مثل نقد الإخوان أو عبدالرحمن خالق او سيد قطب او عدنان عرعور .... الخ

فهل الاقتراب من هذه الجمعيات المناوئة للدعوة السلفية وإعطاء المحاضرات من على منابرهم مع أخذ الكلام الأول أنهم لا يسمحون بالاقتراب من الدوائر الحمراء التي هم ساعون الى توسيعها بين شباب الأمة والتضييق على الدعوة السلفية ، هل المصلحة السكوت أم تبيين الأمر ، ورد الخطأ ؟

أما الحكم على فلان وعلان فهو للكبار .
...............
الجذامي

⚡️ منبر الردود على المصعفقة ⚡️
http://t.me/Mnbarna