سامحَ حنيُِني إن اتاكَ و أزعّجكّ أو مر في أذنٌيَك صوتِي المرتَبك أخفُيتَ أشوٍاقَي وتفَضٌح نبرٕتي والدربُ خاًن خطِاي حيَن مررَت بكَ بالأمُس قلبِي من فراقكَ قدُ نوى أن لا تعوَد دروُبنًا أو تَشتْبك واليوم قلبَي من حنَينِك قدّ طغٕى ما أسُهل الغفرُان وما أصعبكَ.