اِلى الشروخِ و الشنيع مِن لحظاتُ عُمريِ
،اِلى الخدوشِ في قَلبي قبلَ جُلديٓ ،
اِلى ألذُكرياتْ ألمَنسيِة مِن عَقلي،لِك
؛يا مُتعسي وألسينُ تاءُ،يا قلقي وألقافُ باءٌ،
يابِلوتيِ والباءٔ حاءٌ، أحببتُ قَلبكَ ولامُ
راءٌ، فأنا هُنا ذا بِهناء روحيِ وعقليِ والهاءُ فاءٌ،
أسامحكَ مَا أظهرتهُ وِ أخفيتهُ عَني وِقبل كَلمات سِماحيِ..
هُنالك لأ فيِ ألحقيقةَ.
،اِلى الخدوشِ في قَلبي قبلَ جُلديٓ ،
اِلى ألذُكرياتْ ألمَنسيِة مِن عَقلي،لِك
؛يا مُتعسي وألسينُ تاءُ،يا قلقي وألقافُ باءٌ،
يابِلوتيِ والباءٔ حاءٌ، أحببتُ قَلبكَ ولامُ
راءٌ، فأنا هُنا ذا بِهناء روحيِ وعقليِ والهاءُ فاءٌ،
أسامحكَ مَا أظهرتهُ وِ أخفيتهُ عَني وِقبل كَلمات سِماحيِ..
هُنالك لأ فيِ ألحقيقةَ.