من أحب شيئًا أحسن الظن به وجعله رجاه فكيف بمن يحب الله وجعل كل همه أن يحبه الله؟!
لما علمنا أن إلى الله المصير هدأت نفوسنا، ولما علمنا أنه المتصرف بكل شيء تبسمنا وتفائلنا، فلم نخشى حياة ولا موت على أي جنبٍ كان المنتهى.
#ابتسم_وأحسن_الظن_بالله
الأسيف عبدُ الرحمن
t.me/alasefsarya2