يا من أودّعه والشوق يغلبني
أبكيه ما كان لي في بُعْدِه جَلَدُ
مرٌّ وداع أحبّاءٍ إلى أمَدٍ
فكيف إن كان بُعْدًا ماله أَمَدُ
.
أبكيه ما كان لي في بُعْدِه جَلَدُ
مرٌّ وداع أحبّاءٍ إلى أمَدٍ
فكيف إن كان بُعْدًا ماله أَمَدُ
.