للكرامِ الذين يُحسنون بأخيهم الظن فيسألون عن رأيه فيما يُسمى انتخابات مصر..
أعودُ فأُذَكِّر بما قلتُ سابقاً:
* الشجرةُ التي لم تُشاركْ في غَرسِهَا لا تنتظر ثمرتها!!
* اختلافُ اللصوصِ لا يعني بالضرورة ظهور الحقيقة؛ بل قد يعني أنهم اتفقوا على الاختلاف ليسرقوكَ مرةً أخرى بطريقة جديدة!!
* لا يعنيني صراعُ الأجنحةِ إلا بالقدرِ الذي يُسقط القلب!!
* فَرَحُك بصراعِ المماليك أنساكَ أنهم يتصارعون على رأسك!!
* (أيبك) قَتلَ (أقطاي)، (بيبرس) قَتلَ (قطز).. الحرافيش خارج المعادلة!!
***
وعَن الإسلاموقراطيين أقول:
* في السياسة.. ألا تأتي أبداً خيرٌ مِنْ أَنْ تأتي سِريالياً!!
* أخشى أنك إذا أمعنتَ النظرَ في كل بلدٍ من بلدانِ الربيعِ العربي؛ ستكتشف أن التيار الأكثر جهلاً فيها بحقيقة الإسلام هو التيار الإسلامي ذاته!!
* ويكأن الإسلاموقراطيين- لِفرطِ حديثهم عن التراجع خطوة للوراء- وُلِدُوا وأقدَامهم مكان مؤخراتهم!!
* (حُديبيةٌ) دون وحي (أُحدٌ) كاملة!!
* الفأرُ لا يقتًله الفخ؛ بل قِطعةُ الجُبن!!
* لا تسألني عن البديل.. أنتَ تَعْرِفُه!!
* لا تسألني عن (الكَيْف).. أنا لا أعرفه.. بيد أن الذين قضوا أكثرَ من سِتينَ سنةً يبحثون عن (ساعتهم) الضائعة في شارعٍ مُضَاء، لو قَضَوا رُبعَهَا في البحث عنها في الشارع المُظْلِم الذي ضاعت فيه؛ لكانوا وجدوها.. بيد أن الضوء قد يُغري ويُعمي، والدليلَ قد يخونُ ويَخْدَع!!
حَيَّاكُم اللهُ وأحيَاكُم
علي فريد
أعودُ فأُذَكِّر بما قلتُ سابقاً:
* الشجرةُ التي لم تُشاركْ في غَرسِهَا لا تنتظر ثمرتها!!
* اختلافُ اللصوصِ لا يعني بالضرورة ظهور الحقيقة؛ بل قد يعني أنهم اتفقوا على الاختلاف ليسرقوكَ مرةً أخرى بطريقة جديدة!!
* لا يعنيني صراعُ الأجنحةِ إلا بالقدرِ الذي يُسقط القلب!!
* فَرَحُك بصراعِ المماليك أنساكَ أنهم يتصارعون على رأسك!!
* (أيبك) قَتلَ (أقطاي)، (بيبرس) قَتلَ (قطز).. الحرافيش خارج المعادلة!!
***
وعَن الإسلاموقراطيين أقول:
* في السياسة.. ألا تأتي أبداً خيرٌ مِنْ أَنْ تأتي سِريالياً!!
* أخشى أنك إذا أمعنتَ النظرَ في كل بلدٍ من بلدانِ الربيعِ العربي؛ ستكتشف أن التيار الأكثر جهلاً فيها بحقيقة الإسلام هو التيار الإسلامي ذاته!!
* ويكأن الإسلاموقراطيين- لِفرطِ حديثهم عن التراجع خطوة للوراء- وُلِدُوا وأقدَامهم مكان مؤخراتهم!!
* (حُديبيةٌ) دون وحي (أُحدٌ) كاملة!!
* الفأرُ لا يقتًله الفخ؛ بل قِطعةُ الجُبن!!
* لا تسألني عن البديل.. أنتَ تَعْرِفُه!!
* لا تسألني عن (الكَيْف).. أنا لا أعرفه.. بيد أن الذين قضوا أكثرَ من سِتينَ سنةً يبحثون عن (ساعتهم) الضائعة في شارعٍ مُضَاء، لو قَضَوا رُبعَهَا في البحث عنها في الشارع المُظْلِم الذي ضاعت فيه؛ لكانوا وجدوها.. بيد أن الضوء قد يُغري ويُعمي، والدليلَ قد يخونُ ويَخْدَع!!
حَيَّاكُم اللهُ وأحيَاكُم
علي فريد