● Ĉry ȟeấrt ??


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


أكتب لأني هش ،
لأني مضطرب ، أكتب لكي لا أقتل أحداً ، و أحياناً أكتب ، لكي لا أنتحر .. !
- لـ شاب ٢١ عاماً .
- لـِ رسالة مجهولة @ALSHAME_1998_BOT
ـ قناتي الثانية @alshame103

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


الأكثر جاذبية هم المختلفون عنا... لذلك نسعى إلى الإقتراب منهم.

مجموعة خاصة :
https://t.me/joinchat/Ihwvg0lTPVtN64DqQnED6w


● Ĉry ȟeấrt ?? dan repost
صباح الخير كما تقول الشائعات .


‏أنا مُش بس راسي مصدع ، حتى قلبي.


‏قِلة نَوم و عيون ذابلة و صُداع دائم و قَلبّ مَوجوع و جَسَد مُتعب، حالَةٌ شَبيّهة بالموت !


‏مرعب جداً أن تشعر و كأنك تقدمت
مئة عام قبل الآخرين ، و أن جميع ما
يشعر به البشر خلال سنوات طويلة ،
شعرت به أنت خلال سنة واحدة.


أيها الموت !
أيها القبطان العجوز، 
حان الوقت ! 
فلنرفع المرساة ! 
هذا البلد يبعث فينا السأم، 
أيها الموت ! 
فالنبحر !


هل هُناك أحداً سيأتي ليّ ويُخبرني بأنه يستطيع سماع ما أودّ قوله دون أن يسألني ما سبب كُل هذا الدمار الذي بداخلك ؟


‏شعرتُ بما يكفي لأُصبح بارد القلب.


"شكراً لخُذلانِ الصديق
شكراً على وجعِ الطريق
شكراً لـ ليلِ مدينتي
و صباحِها
و لـِ الوعود الكاذبة
و قصائدي و الأغنيات
شكراً لـ وهمِ الأمنيات"


ليت الحزن مثل : السهر
‏في : اخر دروبه ، فجر !


‏المُثير للدهشة أن تكون فلسفتك حزينة و وجهك بشوش وتحب الصباح ولا يفوتك السهر،قلبك يغلي وأفعالك بارده.


ما هي مخاوفك !؟
إن أموت وفي داخلي كلام لم أفصح عنه ..


‏قلبي رحم الجميع ولم يرحمهُ أحد.


‏هذا الصبَاحّ موحشٌ، للحدّ الذي تُقلّب فيه كل جهات الإتصال لديك ولا تجد من تخبره بذلك ، فتضطر لكتابة شعورك حتى ترصد من يشبهك هذه اللحظة.


كل يوم اكتشف صنف من الناس القذره .


كنت أود ولو مرة واحدة أن أكون مكان الأشخاص الذين يمتلكون خيارات كثيرة في الحياة ..
أحاول أن أتخيّل كيف يكون شكل الحياة حينَ يكون بيدكَ أن تبقى في سريرك دون أن تلهث من الركض ؟
كيفَ يكون شكل الأيام حين تتوقف عن العمل لأنّك تريد ذلك، وتعود لمكانٍ آخر بإرادتك.
كنت أودّ ولو مرة ، حين يكونُ شعوري سيء تجاه شيء ما ، أن أتجنّبه لأنّني أصدّق إحساسي ... لكن يا صديقي أنا لا أملك طريقين وليسَ لديّ خيارات في هذه الحياة ، مدينتي صغيرة ، في كلّ مرة أصوّب نحوَ هدف يقع أمامي .. أهدافي الخائفة و الوحيدة تحتاج مدينة أكبر و لغة أُخرى تعبّر عن الخوف بحريّة ، يختارون الطريق الذي يحبوه ، التوقيت ، بداية قصصهم ونهايتها ... يرتّبون الحياة دون كلّ هذه العبثيّة ..
كنت أود ولو مرة أن يكون عندي خيارات فأُغمض عيني واختار واحدة فأرقص لكوني فعلتها.
نحن المكرّرون الذين لانحذف السطور التي لانحبها من أحاديثنا، نحن المكرّرون حتى في أكثر اللحظات خصوصية، نستيقظ كلّ يوم بنفس التوقيت ونلبس ذات النمط، ونواصل السير بجسدٍ نائم بائس من الطريق المكرر،
ونفعلُ الأشياء ذاتها وينتهي يومنا بنفس الطريقة.

كُنّا نودّ على الأقل أن نختار حفرتنا الصغيرة بمفردنا.. دونَ أن نسقط نحوها ونَعلَق.

لامكان ، لا فرص ، لازمان ..


‏و كإنني قطعة مارشميلو تذوب ببطء قرب نار هادئة .


‏لا طمأنينة هُنا ، بات كل شيءٍ موحشاً .


ماذا لو أنّ أمنيتك كانت روتيناً لشخص آخر !


ها أنا ..
ما زلت أسقط .. و لم ارتطم بالأرض بعد..!

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

2 980

obunachilar
Kanal statistikasi