٢• الأخلاق الحسنة سبب في محبة الله لعبده:
وقد ذكر الله تعالى محبته لمن يتخلق بالأخلاق الحسنة، والتي منها الصبر والإحسان والعدل وغير ذلك،
فقد قال الله تعالى:
وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ [البقرة: 195].
وقال أيضًا: وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ [آل عمران: 146] .
وقال أيضًا: إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطين [المائدة: 42] .
وقال صلى الله عليه وسلم: ((أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقًا )).
وقد ذكر الله تعالى محبته لمن يتخلق بالأخلاق الحسنة، والتي منها الصبر والإحسان والعدل وغير ذلك،
فقد قال الله تعالى:
وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ [البقرة: 195].
وقال أيضًا: وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ [آل عمران: 146] .
وقال أيضًا: إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطين [المائدة: 42] .
وقال صلى الله عليه وسلم: ((أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقًا )).