ربما...?!
إن استطعت تحمّل هذه السنة، ولو على نحو سيء، فسيكون أعظم انتصار حققته يوماً. حصيلتي بالكتابة آخر خمسة شهور تساوي صِفر بعد ما كنت اكتب باليوم ثلاث أو اربع نصوص اصبح من اصعب الأمور هو أن اكتب نصاً، اَمر بعجز ضيق، اقرأ لأنسى و احيانا افكر بالتخلي عن الامر و لكن كبرت و أنا أكتب منذ أن كان عمري ستةَ عَشر عامًا بدأت لا يمكن أن يقيدني العجز بهذه الطريقة و ليس في هذا العمر حتى، العمر الذي يجعل الانسان راغبًا بأن يقول كل ما لديه، ولكن فجأة دون أي مبرر شعرت بأني أخرس، و كأنهم قطعوا لِساني، لااعلم متئ و إلى أين سنمضي ؟
Ꭵ๓ρ๏ᎦᎥცℓё☂
⌘ عبدالله ⌘