أكبر بلاء ينزل بالإنسان هو البلاء في الدين.
إن الصحة تذهب وتأتي والمال يذهب ويأتي وكل ما في أيدينا يذهب ويأتي إن أصبنا به؛
إلا المصيبة في الدين فتلك الأعظم أن يُصاب الإنسان في دينه، بأن يضل بعد هدى أو أن ينحرف بعد استقامة أو أن يفتر بعد عزيمة أو أن يبتعد بعد قربٍ من الله سبحانه.
أنت تقف بجوار قريبك لو مرض مرضاً شديداً، كذلك عليك الوقوف بجواره عندما يُصاب بدينه، لأن الإنسان مبتلى ومعافى فلنحمد الله على العافية ولندعُ لأهل البلاء،
*فلا ندري كيف تكون الخاتمة!*
إن الصحة تذهب وتأتي والمال يذهب ويأتي وكل ما في أيدينا يذهب ويأتي إن أصبنا به؛
إلا المصيبة في الدين فتلك الأعظم أن يُصاب الإنسان في دينه، بأن يضل بعد هدى أو أن ينحرف بعد استقامة أو أن يفتر بعد عزيمة أو أن يبتعد بعد قربٍ من الله سبحانه.
أنت تقف بجوار قريبك لو مرض مرضاً شديداً، كذلك عليك الوقوف بجواره عندما يُصاب بدينه، لأن الإنسان مبتلى ومعافى فلنحمد الله على العافية ولندعُ لأهل البلاء،
*فلا ندري كيف تكون الخاتمة!*