اختِ التِي لمّ تلدههَا امِي .
كَانت على مِقاس قلبِ ، يامنّ بِقربها تطِيبُ احزَانِي ، كَانت ضَماد لِجروحِي ، وانا هُنا لأجبر قلبهَا ، ونتقاسمً الأوجَاع معاً ، اُنسِ حَياتِي وحُلوهَا ، ورَاحةة قلبِ وسَلوةة الأيَامم ، وجدتُ بكِ كُل الرفاق والأحِبةة ، ياخير صدِيق ، مُنذ عرفتُكِ تُبهجين قلبِ وتُغمِرُنِي السعَادةِ ، مُنذ انّ رأيتُكِ وانا احمِدُالله ، ليت بِ اسّتطاعتِي القُدرةة انّ امنحكِ رؤيةة م بِداخلِي وم الذِي احّملهُ لكِ ، ياكُل التَفردِ ، اريُد انّ احتَويِكِ ، وانّ احمِي قَلبكِ بأن لايَحزن يوماً مَا ، انتِ شي مُختلف ، هُنالِك شي ما يُلامس روحِي كُلمَا كُنتِ بِجانبي ، شُعور اشَّبهُ بِ الامَان والطِمأنِينه ، وربَما لا يُشبه شي ، لا يُقارن بِ شي ايضا ، اي كلامم اكتُبه لأصِف م بِداخلِي لكِ ؟. كم انتِ مُميزهه بِالنسبةة لِ ، كُنتِ شَقِيقة روحِي ، واخت لمَّ تلدهَا امِي ، ايعقلُ انكِ شَخص عَادي ؟. لا اعَّتقِدُ لستِ هكذا وكَأنكِ مَلاكك ؟. نجاة ، حب ، عوض ، قلبِ يكتبُ لكِ وليش يدايي ، ارغَبُ انّ اكونَ مَا كنتِ لِ يوماً ، ان اكُون كُل مَ لديكِ ، انّ ابعد عن روحكِ سُوء الأياممِ ، وامّسح دُموعكك انّ سقطت يوماً ، واكُون ضماد لِجروحكِ ، سأكُون دَائماً بِقربكِ .
