تَبارك وغَيْمَة.


Kanal geosi va tili: Butun dunyo, Arabcha


اتمنى ان اصل؛ فإن لَمَستكَ أحرفي صار المستحيل مدعاة التمني، وصلت.

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
Butun dunyo, Arabcha
Statistika
Postlar filtri


كان، يبرع اكثر من الجميع في طمأنينتنا..
نحن يا سيّد العشق، قد اصبنا بعدك بالوحدة، لا نعرف ظلٌ يحوينا غير صوتك!

فمن عرفك، عرف كيف يُحيي الضحكة فقط
عندما ينظر إلىٰ وجهك..
أمّا الان، باتت صورك وحدها تضج بالقلب
دون توقف

واصبحت اعيش علىٰ مغادرة هذا الجسد
كي القاك..

-تبارك صباح


أوصلوا سلامنا لسيّد الشهداء


IMG_1558.JPG
241.6Kb
IMG_1557.JPG
105.9Kb
IMG_1556.JPG
101.2Kb
IMG_1555.JPG
87.5Kb
IMG_1554.JPG
82.3Kb
إلهي،
كيف تجذبُ أهل العِشق لِدار وصالك؟
بَل كيف يَنسلخُ بنو الهوىٰ عن دارِ الجوىٰ،
وكيف يُدرك المقام أهلُ الغرام؟


إنا لله وإنا إليه راجعون.


تحرّكوا بسم الله إلى الأمام
و اعلموا أنّه
وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ


کلما ابتعد عنك
اعود إليك مُجددًا
انا الحقير بين يديك
اتوسل إليك بعلي عليه السَّلام
بعلي إلهي العفو


في هذه الليلة أشعر بأن قلبي يُريد البُكاء لأول مرّة! يكاد أن يغرق في يد الرحمة، فكلما كنتُ أضع اسمي في اثر الحُبّ كان يخرج لي اسم اليُتم..

كانَّ كلما يتعقد الحُبّ في قلبي اكثر مِن مرّة
أعود بهِ إليك حاملًا إياه! واصل إلى النهاية وارىٰ وجوه المُتعبين! وفي زاوية آخرىٰ انتقل إليك مرارًا واقفز في دائرة الطريق، لكن كلّ الأشياء كانت تُعيدني إليك مِن جديد يا ابتي!

ما ذلك السرّ الذي ينتقل ويجري في داخل جوارحي، فكنتُ اكتشف طرقٌ كثيرة لكنّي لم اكتشف البداية التي تنتمي لمعجزةٍ لن اعرف مِن أين أتت! اعرف جيدَّا أنّي حاضرةٌ بينك وبين اللحظة التي لا زالت عالقةٌ في قلبي..

ضربوك! وضربوا يُتمي،
فَبت يتيمةٍ يا أبي لا أملك إياك!
أجد أنَّ الصمت يحول حولي، والروح تحملُ مرارة الكسر والجرحِ، عامٍ واحدًا يقتلني ويقتل ضحكاتي التي كانت بِجوارك..
لكنّني على علمٍ بأنّك قد فزت فوزًا عظيمًا يا أبي ولم يقلقني سوىٰ أنّي سأفقدك في كلّ ليلة..

- تبارك صباح


أدعُوك،
كم أدعُوك
يَحدوني لبابك حسنُ ظنَّني
خُذني إليك فإنَّما
دُنيايَ توغلُ في التدنَّي
عَبدٌ أنا
كلٌّ أنا
ماذا أنا إن لم تُعنَّي؟
يارب يا منَّانُ
من يُعطي سِواك بغير مَنَّ؟

-من دُعاء أبي حمزة الثمالي


يا الله، هذه المرة لا أطلب منك شيئًا،
بل أشكرُك علىٰ كلّ ما لدي..


ثلاثون يومًا ضمادٌ للروح،
يعطشُ عبده ويرتوي بعبادته، يأتي بالوقت الامثل وكأنه يُعيد للقلب طمأنينته، شهر مبارك عليكم 💙


إلهي،
كلّ من أحبَّك عكست عليه من جمالك
إلهي،
ماذا عنّي وأنا المليءُ قُبحًا
إنّي أحبَّك، هلاّ جمَّلتني؟


إلهي،
اوقعتُ قلبّي بين يديك كي يرىٰ
وجوه الحضورِ في مُناجاتك
فَهل سيكون ذلك القلب الذي يتمزّق
لرؤيتك! أم انّه سيقع في كلّ مرّة أقطف
فيها حبّات البُعد ؟

إلهي،
سأكونُ ذلك العبد الذي يتأملّ سمائك
وبين صلاتهِ قلق الوصال،
ربما اليقين سَيّضعني مرارًا في مُناجاة
الخائفين او المُحبين!

لقد طالت يا ربّ .. انا لستُ إلا عبدٌ عاصي
أتيتُ إليكَ مُستغفرًا، مُنيبًا، مُقرًا، مُذعنًا، مُعترفًا
لا أجدُ مَفرًا مما كان منّي ولا مَفزعًا أتوجهُ إليهِ
في أمري، غير قبولك عُذري .. فَهل تقبلني يا ربّ ؟

- تبارك صباح.


كأي قلبٍ ورثت تلك الفتاة،
تركض خلف حُزنها..

ثم تضحك تحت دِفء الدرب الترابي..
قلت لها يومًا :
تعالي كي أحملُ عنكِ تلك الخفقة التي بادت تتوارىٰ بين عينيكِ..
ونمشي سويًا بقلبٍ يسيل منهُ العشق الذي كلّما جاوره الحزن نادىٰ
بصوتٌ عالي يا الله..

-تبارك صباح


إلهي
اشعر احيانًا أنّ القلب كلّما تحطم عادَّ إليك..
وأمّا أنا، اصبحتُ أناديك بلسانِ عاشق..

في كلَّ مرّة تسكن اسئلتي جوابٌ لا مفرّ منه :
‌‏’يُدَبِّرُ الْأَمْرَ’

حينها، أرىٰ الأبواب بعين العشق تُفتح لي وتمدني بالصبر
ظننت أن الأيام التي سوف تقودني إلىٰ ما لا نهاية ستجعلني اتضرر
لكنني، أعرف بعدها بأنني كنت محميًا منك يا إلهي..

-تبارك صباح


يا رب إنّني أُحاول للوصول إلىٰ افضل
نسخة منّي
في كلّ شيء ورغم كلّ شيء، الدنيا
ثقيلة
مشكلتي أنّي لا أتجزّأ، هكذا أحضر
باندفاع كبير
تهب مشاعري دفعة واحدة، أعطي
الأشياء أحجامًا تفوقها، وحين أسقط، لا
أسقط متفرّقًا.. أسقط بثقلي كلّه
مررتُ بالكثير من المواقف التي هشّت
خاطري وأفقدتني حُلو الحياة، وبالرّغم
من كلّ هذا لم أتوقف عن كوني أملكُ قلبًا
يتّسع الجميع
المريح في الأمر أنّي كلّما وضعت يدي
علىٰ قلبي ودمعتْ عيناي علمتُ أنّك
تسمعني..
معيتك تشملني رغم أنّني بئس العباد


إلهي
تلك اللحظة الأولىٰ التي يصرخ فيها قلبي!
إنها لحظة أشبه بالعشق، لم يكن أمامي إلّا ذلك الممر الطويل الذي
يشعُ نورًا يملئ العتمة التي تلَّقت بعد الشُعلة..

اضع بين عيني ذلك الحُبّ الذي قد وصل إليه العشاق..
يلتف شريط الذكريات علىٰ شباك قلبي!
فيترشح منهُ الأنس المخفي حاملًا ألف وردة..

كانت كلّما تزداد الروح تعبًا ابحث بين "وصايا الشهداء"
فتعلو كلّ الأشياء التي بداخلي وتصعد الىٰ السماء..
حيث اتذوق تلك النكهة التي تُعبّر عن السعادة، ثم أعود..

كم عانيتُ يا إلهي!
حتّىٰ أنّي صرخت بكلّ ما لديَّ من قوة، متىٰ؟

- تَبارك صباح


إلٰهي،
حينما عرفت حُبّك
تعلّمتُ كيف أضيء
نجمةّ منطفئة في قلبي.


صمتٌ نقيّ
رصاصة
انتصار يقطع ولا ينتهي!
ثم ابتسم آخر ابتسامة وجفت الخطابات
وارتفع الىٰ السماء

كان الظلام يدوي بين الأزقة فقد تسربَ قلب ذلك
الطفل الذي كان ينتظره حتّىٰ يجلس معه بين الحينِ
والآخر لكنّه لم يعرف ما الذي جرىٰ حينها!
كلٌّ من مزق الحُزن رئتيه..
وابعد عنهُ تلك الصرخة التي
تُشغل بهِ رأسه..

اليوم، احمد قد نال الشهادة وستضيء النجوم
في قلوب العِشاق الذين عانوا مرارة البقاء في
ظل الدنيا يومًا..

-تَبارك صباح


لا أحد يعرف هذه المرّة غيرها!
تركضُ بِقلبها حاملة صورة تخدشُ
الروح ظنَّت بأنّهم قد تركوه يمشي مِن زقاقٍ الىٰ زقاق!

لكنّها اخطأت اليوم..
فقد صوبوا الرصاصة بقلبه الذي
سُجّل عليه حبٌ للشهادة..

-تَبارك صباح


أُمّي..

صوتي الضعيفُ حينَ يُناديكِ يفهم جيًّدا كيف لو كانت تلكَ الأيام تُسنَّد اول ضحكةٌ لكِ لكان لِقلبي مُتسعٌ يغمرهُ نِداء واحد في يومٍ قد أمسىٰ علينا اليُتم.

ها قد سمعتُ صوتكِ لأول مرّةٌ، ما كانت تلك الكلمة ؟ هل اولُ حرفٍ يحملني إليكِ ؟ ماذا لو بقيتُ هنا!
أسرَّني حينها رؤيتكِ لكنّي أستيقظتُ مُجددًّا ولم اكن بقربكِ!

سنينٍ طويلة تتوهج لِذكراكِ
فكانت الروح تتمشىٰ بين زوايا البيت
لكنّها لم تأخذ سِوىٰ شيئًا
مِن السرّ الذي سيلّبىٰ ذات يوم..


أُمّي..
أسئلة كثيرة تنمو دون انتهاء
وبات الصمتُ يجولُ في كلّ الليالي
متىٰ..

-تَبارك صباح

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.