الاحتفال بالكريسماس، والأعياد المخالفة للشريعة، أمرٌ لم يولد في ليلةٍ وضحاها.. بل تسرَّب تدريجيًا، عبر تشريع الأبسط فالأبسط.. كعيد الأم، والحب، وصولًا إلى الكريسماس..
وهذا التبسيط يبسطُ شباكه أولًا في شخصيِّة محدَّدة، ثم ينتقل للغالبية.
هذه الشخصية المهيَّأة تتدَّعي الثقافة عن طريق ازدرائها للأخلاقيات الحسنة، والدين. فتنظر للاحتفال بأعيادهم كاختيارٍ وحرية للمرء، وتتَّبع جميع ما هو شاذٌ عن الفطرة الصحيحة، مخالفٌ لها، معلِّقةً هذه الحريات في شمَّاعة الثقافة..
تهاني
وهذا التبسيط يبسطُ شباكه أولًا في شخصيِّة محدَّدة، ثم ينتقل للغالبية.
هذه الشخصية المهيَّأة تتدَّعي الثقافة عن طريق ازدرائها للأخلاقيات الحسنة، والدين. فتنظر للاحتفال بأعيادهم كاختيارٍ وحرية للمرء، وتتَّبع جميع ما هو شاذٌ عن الفطرة الصحيحة، مخالفٌ لها، معلِّقةً هذه الحريات في شمَّاعة الثقافة..
تهاني