القلُوب التي أعرفها
وتجهَلني..
لا ذَنب لَها في فضُولي واهتمَامي
إنّه ذَنبِي أنا..
أحبّ أنْ أراهَا دُون أن تَرانِي..
أنْ أسمَع عنها ولا تَسمَعني..
أنْ أعرفها أكثر
من بَعيد!
وتجهَلني..
لا ذَنب لَها في فضُولي واهتمَامي
إنّه ذَنبِي أنا..
أحبّ أنْ أراهَا دُون أن تَرانِي..
أنْ أسمَع عنها ولا تَسمَعني..
أنْ أعرفها أكثر
من بَعيد!