ضـ℘ـحگههہ⇣و୭جـۣۗـೂۣـع🖤

ما لا أستطيع قوله لكَ ..
آتي هُنا
لأقولهُ في وَجهِ الآلاف من الأشَخاص ..
وبشكلٍ ما ..
هَذا أسهل 🧡

▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
ılılı.ılılı...❤️...ılılı.ılılı

••
- هنالك من يصرخ طالباً النجدة ولكن بطريقة مختلفة..
- كيف؟؟
- يضحك دائماً.. 🖤

▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
ılılı.ılılı...❤️...ılılı.ılılı

حتى أسوأُ مافيكْ أفضل مافي العالم 💙.


▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
ılılı.ılılı...❤️...ılılı.ılılı

غآدر المكان ، قبل أن يظهر البكاء على صوتك🖤!

▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
ılılı.ılılı...❤️...ılılı.ılılı

إن لم نكُن مع من نُحب ، ‏فَنحن لاجئون أينما كُنا .. 🖤!

▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
ılılı.ılılı...❤️...ılılı.ılılı

في شي بينقال عَنو العلاقة المريحة ..
وهي مابتقتصر على حبيب
ممكن تكون رفيقة .. رفيق .. اخت أو اخ .. أم أو أب
علاقة منقدر نبوح فيها بكلشي بدون اي تفكير
نهرب الها بأي وقت وَ بأي مكان وبدون خوف
نتخبى من الكل حتى بأحيان نتخبى من حالنا
نقدر نكون اضعف العالم قدامهم بس

مُجَرَد وجودهم هو بهجة النا ، واختفاء للحزن
وجود العلاقة المُريحة بِحَتِم الدفى
الأمان ، وَ الضحك وَ الحب 💙
بوجود الشخص يلي بحسسنا بالعلاقة المريحة
تُخلَق الحياة 💙

▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
ılılı.ılılı...❤️...ılılı.ılılı

أنا شخص بسيط أؤمن أن العلاقات خُلقت للراحة، للود والتفاهم واللين في التعامل بيننا، لم تُخلق للدفاع عن أنفسنا، لتجميلها، وللفوز في معارك المناقشات، كلمة لطيفة كفيلة بإنهاء أي خلاف لمجرد أنني أحبك.. أنا شخص أبسط من تعقيد العلاقات الاجتماعية.💙

في مرحلةٍ ما، يصيرُ الإنسان يُراقبُ العيون من حوله كلها، يُحدّق في كل شيء، ينظر ويتأمّل، وحالُ عينيه تنطق في عيون الجميع؛ هل أنا موجود بالنسبة لكم؟

يصيرُ حاله كحال زهرةٍ عاشت فصل الشتاء بكل قسوته، ومرّت عليها عواصف كثيرة وأمطار غزيرة، تشتهي بعد هذه المعركة لو يسألها أحد ما؛ كيف حالك؟
مطلبها بسيطٌ جدا، سؤالٌ عن حالها، يكون معناه أني أراكِ وأُشاهدك وأسمعكِ..

كيف حالك؟ دواءٌ لآلامٍ كثيرة، وسندٌ يُخفّف من ثقل الحياة على ظهور البشر..

لذلك.. كيف حالكم جميعًا؟

أودّ أن أطيرَ لأصل إليك، إن كنت تملك طريقة فأخبرني بها، وإلا سأركّب جناحين وأجرب ذلك مهما كان ثمنه باهظاً.. أسمعتني؟

حان الوقت لنكفّ عن البحث..
حان الوقت لنصنعَ!
أجل.. سأكف عن البحث عنك، سأصنعك.. سأجعلك كما أشاء، سأرسمك وألوّنك وأغضب عليك وأصالحك، وأرميك من الشباك، ثم أشكّلك كعجين، ثم أبكيك، ثم أدغدغك!
يا صاحب الظل الطويل..
أحياناً لا نحتاج حولنا بشريّاً من لحم ودم، بل دمية، أو فكرةً أو شخصية قصة أو كائناً حراً معنوياً لا يوجد على أرض الواقع بل نوجده في خيالنا.
أتعرف بنات الأفكار؟
هذه هي.. إنها أعز أصدقائنا، وهي أكثر من تعرفنا ونعرفها، نحن نصنعها أو ربما هي تصنعنا، تبقى برفقتنا منذ نبدأ بمحادثة أذهاننا إلى أن يطوينا الموت، بنات الأفكار التي تستلقي في عقولنا نائمة، وتقفز فيها بشغب حين تصحو هي نحن، وهم، وكل من نعرفهم ومن لا نعرفهم، وكل من تمنينا لقاءهم وكل من غابوا عن الأنظار.. بنات الأفكار هي كل جملةٍ قلتَها أنت بإرادتي دون أن تقولها بفمك مطلقاً، هذه البنات هي التي صممت لي جلستَنا الأولى وتخيلتْ كيف سيكون مسيرنا تحت المطر وأيضاً قررتْ لون حذائك الذي سأهديك إياه في اليوم الفلاني والساعة الفلانية، رهيبة تلك الأفكار، تحدد كل شيء بالتفاصيل المملة.. وأنت يا صاحب الظل الطويل واحد من بناتي، تخيل!
أنت من صنعي.. ولذا لن أبحث عنك.
سعادتي وتعاستي وأمنياتي ونيّاتي وتوقعاتي، كلها بناتي كذلك، عش مع أخواتك بسلام.. فنحن نصنع ما نحبّه حين نفشل في العثور عليه!