خِٰ̐ـِۢﯛاطِٰـِۢر ﯛقِٰـِۢصِٰـِۢصِٰـِۢ مِٰـُِۢعِٰـِۢبِٰـِۢرۿ


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


‏"خــواطــري" ‏جزء صادق ، وجزء غامض ،
وجزء من ذوقي ، ‏وجزء يستحيل أن يفهمه
غيري ? @Sttorys

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


‏الأخلاق كالأرزاق ، ‏الناس فيها ما بين ‏غني وفقير.


‏⠀
‏⠀
‏⠀‏⠀⠀⠀⠀⠀⠀
س أحبكِ الى المدى البعيد جداً الى أن يفنى عمري ، قد لا أعرف أن أصف شعوري بكلمات مختصره وكلمات مرتبه ، لكني ع ثقه تامه بأن كل م يدور في خاطري يصلك بطريقه جميله ، وأعلم جيداً أنكَ تحسنِ أستقبال شعوري بشكل جميل جداً ❤️


‏⠀


كان يستمع إلى الإذاعة فإذا:
بالمذيع يقول :

الآن نستمع إلى الفنان الكبير الراحل "…"في أغنيته المشهورة "…"

ثم حرك إشارة المذياع قليلًا فإذا بمذيع إذاعة القرآن يقول :

نستمع الآن إلى تلاوة عطرة بصوت الشيخ "…" رحمه الله .

عجباً !!
كلاهما قد مات
و كلاهما ترك أثرًا
المهم ليس في الأثر .
بل في نوع الأثر ..!

الأول : موسيقى وطرب وغناء
يا ترى كيف حاله الآن ؟؟؟

أيود أن يعود للدنيا ليستمتع بأثره أم يتمنى لو يعود ليمحو ذلك الأثر ويبدله بأثرٍ طيب ؟؟

وأما الثاني : رحمه الله فقد تركت قِراءتهُ للقرآن ودعائه للختمة برمضان لسنوات عديدة أثرًا ونعم الأثر .


- كل منا سيرحل ويترك خلفه أثرًا صغيرًا أو كبيرًا ظاهرًا للناس أم باطنًا فهلا حرصنا على الأثر الطيب و الذكر الحسن ؟؟

غداً توفى النفوس ما كسبت
ويحصد الزارعون ما زرعوا

إن أحسنوا أحسنوا لأنفسهم
وإن أساؤوا فبئس ما صنعوا


هنـاك مواقف ايقظتنـي وصنعتنـي من جديد وهناك علاقات توقعت منها الكـثير ووجدت منها القليل وهناك دروس لم تكن بالحسبان لكنها علمتني الانتباهه.


أقبَح الأشخاص مَن يتعَامل مَعك حَسب مزَاجه فإن كَان سَعيداً عَاملك بلطف ، وإن كَان تعيساً عاملك بِحمَاقه.


الدنيا كبيره ولکنَ القلوبَ ضيقه فـ ياترىَ مـ الأمرَ اصبحنا نعيشَ بقلوبَ وكأنهامستعاره ليسَ لها روح ولا مکان ، عجباً لذلك وعجباً لنا هذا الأمر ، احسنوَا مـ تفعلوَ فـ الرحيَل دائماً ينتظرنا ، احسنوا لقياکم فـ القدرَ لا يتكرر ثانيه ، احسنوا فيمن تصادفونهم بحياتکم ، وهنيئاً لكل قلب وفيَ صادق بحبه واحسَاسه.


‏⠀
‏⠀
‏⠀‏⠀⠀⠀⠀⠀⠀
لن ينس الله خيراً قدمته ، وهماً فرّجته وعيناً كادت إن تبكي فأسعدتها.
‏عش حياتك على مبدأ:
كـن مُحسناً حتى وإن لم تلق إحسانا
ليس لأجلهم بل لأن الله يحب المحسنين.


#صباح_الخير 🌺


‏⠀


🔕💭🥀




عندما تخوض حرباً مع أحدهم خضها بهداوة فربما تسقط الراء 


‏⠀


قصه..


في قرية بسيطة عاشت فتاة مع أبيها من بيع الحليب

كانت الفتاة تأخذ الحليب إلى من يريد،
وكان من بينهم رجل الدين، سيد الجوار وصاحب الوقار..

كان بيته مقابل جدول من الماء لا بد لها من الإبحار فيه مقابل مبلغ بسيط...

في أحد الأيام تأخرت الفتاة عن تسليم الحليب لصاحبنا رجل الدين...

فغضب عليها وتساءل عن سبب الكسل والتأخير في موعد التسليم...
قالت الفتاة بتسيلم: إن النهر واسع والقارب فيه وحيد...

فانتظرتُ حتى يأتي ليأخذني مع وعاء الحليب... مع أني خرجت من البيت باكراً حتى لا أكون ضحية التأخير...

فجاوب رجل الدين وهو عاقد الجبين: ماذا ؟؟ هل يعيق قليل من الماء سطل الحليب من الوصول في وقت التسليم؟؟؟

الناس إستطاعت المشي على البحار لأنها رددت كلمة الله..

سمعت الفتاة هذه الأقوال فدخلت إلى قلبها دون استئذان...

ومنذ ذلك الحين أصبحت تأتي في الميعاد دون تأخير أو استعجال...

بعد فترة تساءل رجل الدين عن السر وراء عدم التأخير،

فقالت الفتاة : أنا أقوم بما قلته لي، أمشي على المياه وفي قلبي ذكر الله...

نظر الرجل باستغراب وطلب منها تقديم البرهان...

فمشى معها إلى طرف الطريق وتركته وفي قلبها محبة الله

وبدأت تمشي على المياه دون خوف أو تفكير...

فتعجب ورفع صوته قائلاً: ماذا تفعلين؟
قالت الفتاة:
أفعل ما قلته لي، أردد كلمة الله وأعبر النهر بسلام...

عندما سمع رجل الدين ذلك ودون تردد أو تفكير:
حاول العبور وبدأ التقليد وكلمة الله تخرج من اللسان وليس من الكيان...

فبدأ يغرق وأخذ يصيح...
رأته الفتاة وقالت: ماذا تفعل؟؟
هل تردد كلمة الله وأنت ترفع ثيابك خوفاً من الماء؟

هل هذه هي الثقة بالله يا سيد اللسان وعديــــــم الإيمـــان؟


- يجب أن تكون ثقتك بالله نابعة من كيانك وليس من لسانك فقط لتنعم بِنِعم الله


‏⠀
‏⠀
‏⠀‏⠀⠀⠀⠀⠀⠀

من المستحيل ان يذهب لـ غيرك شيء قد كتبه الله لك، فاطمئن لا تحسد لا تحقد وعش بـ قلب ابيض نقي ونيه صافيه وكن مع الله يكون الله معك..


‏⠀


قصه..


يُحكى أنه كان ﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﺩﻣﺸﻖ ﻣﺴﺠﺪ ﻛﺒﻴﺮ ﺍﺳﻤﻪ "ﺟﺎﻣﻊ ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ"، وقد ﺳﻤﻲ ﺑذلك لأنه ﻛﺎﻥ حاﻧﺎً -دكانا- ﺗﺮﺗﻜﺐ ﻓﻴﻪ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﻲ،
ﻓﺎﺷﺘﺮﺍﻩ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﻠﻮﻙ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ ﺍﻟﻬﺠﺮﻱ، ﻭﻫﺪﻣﻪ ﻭﺑﻨﺎﻩ ليكون مسجدﺍً.

وفي أوائل القرن الماضي (أي ﻣﻨﺬ ﻧﺤﻮ مائة ﺳﻨﺔ) ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﺷﻴﺦ ﻣﺮﺏٍ ﻋﺎﻟﻢ عامل، ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺳﻠﻴﻢ اﻟﺴﻴﻮﻃﻲ*، ﻛﺎﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺤﻲ ﻳﺜﻘﻮﻥ ﺑﻪ، ﻭﻳﺮﺟﻌﻮﻥ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﻲ ﺃﻣﻮﺭ ﺩﻳﻨﻬﻢ ﻭﺩﻧﻴﺎﻫﻢ.

وﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﺗﻠﻤﻴﺬ ﻣﻀﺮﺏ ﺍﻟﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﻓﻘﺮﻩ، ﻭلكن أيضا ﻓﻲ ﺇﺑﺎﺋﻪ ﻭﻋﺰﺓ ﻧﻔﺴﻪ*، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺴﻜﻦ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ باﻟﻤﺴﺠﺪ؛ وذات نهار كان قد ﻣﺮّ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﻮﻣﺎﻥ ﻟﻢ ﻳﺄﻛﻞ ﺷﻴﺌﺎً، ﻭﻟﻴﺲ ﻋﻨﺪﻩ ﻣﺎ ﻳأكله، ﻭﻻ ﻣﺎ ﻳﺸﺘﺮﻱ ﺑﻪ ﻃﻌﺎﻣﺎ!! ﻓﻠﻤﺎ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﺃﺣﺲ ﻛﺄﻧﻪ ﻣﺸﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﺕ، ﻭﻓﻜﺮ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﺼﻨﻊ؟ فرأى ﺃﻧﻪ -من الوجهة الفقهية- قد ﺑﻠﻎ ﺣﺪّ ﺍﻻﺿﻄﺮﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻮﺯ ﻟﻪ ﺃﻛﻞ ﺍﻟﻤﻴﺘﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﺴﺮﻗﺔ -ﺑﻤﻘﺪﺍﺭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ- فآﺛﺮ ﺃﻥ ﻳﺴﺮﻕ ﻣﺎ ﻳﻘﻴﻢ ﺻﻠﺒﻪ.

ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻓﻲ ﺣﻲّ ﻣﻦ ﺍﻷﺣﻴﺎﺀ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ، حيث ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺘﻼﺻﻘﺔ، والأسطح ﻣﺘﺼﻠﺔ، بحيث ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺃﻥ ﻳﻨﺘﻘﻞ ﻣﻦ ﺃﻭﻝ ﺍﻟﺤﻲ ﺇﻟﻰ ﺁﺧﺮﻩ ﻣﺸﻴﺎً ﻋﻠﻰ اﻟﺴﻄﻮﺡ؛ فما كان من ذلك التلميذ إلا أن صعد ﺇﻟﻰ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ، ﻭﺍﻧﺘﻘﻞ ﻣﻨﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﻴﻪ، ﻓﻠﻤا لمح ﺑﻬﺎ ﻧﺴﺎﺀ غض ﻣﻦ ﺑﺼﺮﻩ ﻭﺍﺑﺘﻌﺪ؛ ثم رﺃﻯ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺒﻬﺎ ﺩﺍﺭﺍً ﺧﺎﻟﻴﺔ، ﻭﺷﻢّ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻄﺒﺦ ﺗﺼﺪﺭ ﻣﻨﻬﺎ، ﻓﺄﺣﺲ ﻣﻦ ﺟﻮﻋﻪ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺲ ﺗﺠﺬﺑﻪ ﺇﻟﻴﻬﺎ.. ﻓﻘﻔﺰ ﻗﻔﺰﺗﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺸﺮﻓﺔ، ﻓﺼﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺭ؛ ثم ﺃﺳﺮﻉ فورا ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ.

وعندما كشف ﻏﻄﺎﺀ ﺍﻟﻘﺪﺭ رﺃﻯ ﺑﻬﺎ ﺑﺎﺫﻧﺠﺎﻧﺎً ﻣﺤﺸﻮﺍً، ﻓﺄﺧﺬ ﻭﺍﺣﺪﺓ، ﻭﻟﻢ ﻳﺒﺎﻝ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﺑﺴﺨﻮﻧﺘﻬﺎ.. وما كاد أن يعض ﻣﻨﻬﺎ ﻋﻀﺔ -ﺩون أن ﻳﺒﺘﻠﻌﻬﺎ-، ﺣﺘﻰ ﺍﺭﺗﺪ ﺇﻟﻴﻪ ﻋﻘﻠﻪ ﻭﺩﻳﻨﻪ، ﻭﻛﺒﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﺎ ﻓﻌﻞ، فقاﻝ ﻟﻨﻔﺴﻪ: ﺃﻋﻮﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ كيف نسيت ﺃني ﻃﺎﻟﺐ ﻋﻠﻢ، ﻭﻣﻘﻴﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ، ﺛﻢ ﺃﻗﺘﺤﻢ ﺍﻟﻤﻨﺎﺯﻝ، ﻭﺃﺳﺮﻕ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ؟؟ ياويحي ياويحي..
فندم ﻭﺍﺳﺘﻐﻔﺮ، ﻭﺭﺩ ﺍﻟﺒﺎﺫﻧﺠﺎﻧﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ، ﻭﻋﺎﺩ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺟﺎﺀ..

ﻓﻨﺰﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ، ﻭﻗﻌﺪ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ، ﻭﻫﻮ ﻻ ﻳﻜﺎﺩ ﻳﻔﻬﻢ ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻊ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﺠﻮﻉ.
ﻓﻠﻤﺎ ﺍﻧﻘﻀﻰ ﺍﻟﺪﺭﺱ، ﻭﺍﻧﺼﺮﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﺟﺎﺀﺕ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻣﺴﺘﺘﺮﺓ -كما عادة كل النساء في ﺗﻠﻚ ﺍﻷﻳﺎﻡ- ﻓﻜﻠﻤﺖ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺑﻜﻼﻡ ﻟﻢ ﻳﺴﻤﻌﻪ، ﻓﺘﻠﻔﺖ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺣﻮﻟﻪ، ﻓﻠﻢ ﻳﺮ ﻏﻴﺮ ذلك التلميذ الجائع،

ﻓﺪﻋﺎﻩ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ: ﻫﻞ ﺃﻧﺖ ﻣﺘﺰﻭﺝ ياولدي؟
فقاﻝ: ﻻ.
قال له: ﻫﻞ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ؟ ﻓﺴﻜﺖ..
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﻴﺦ: ﻗﻞ ﻫﻞ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ؟
ﻗﺎﻝ: ﻳﺎ ﺳﻴﺪﻱ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺛﻤﻦ ﺭﻏﻴﻒ ﻭﺍﻟﻠﻪ، فكيف ﺃﺗﺰﻭﺝ؟

ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﻴﺦ: ﺇﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺧﺒﺮﺗﻨﻲ، ﺃﻧﻬﺎ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻠﺪ، وﺃﻥ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺗﻮﻓﻲ، وﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ هذه ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ، ﺇﻻ ﻋﻢ ﻋﺠﻮﺯ ﻓﻘﻴﺮ، ﻭﻗﺪ ﺟﺎﺀﺕ ﺑﻪ ﻣﻌﻬﺎ -وﺃﺷﺎﺭ ﺇﻟﻴﻪ ﻗﺎﻋﺪﺍً ﻓﻲ ﺭﻛﻦ ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ- ﻭﻗﺪ ﻭﺭﺛﺖ ﺩﺍﺭ ﺯﻭﺟﻬﺎ ومعاشه.. ﻭﻫﻲ ﺗﺤﺐ ﺃﻥ ﺗﺠﺪ ﺭﺟﻼً، ﻳﺘﺰﻭﺟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺳﻨﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺭﺳﻮﻟﻪ -صلى الله عليه وآله وسلم- ﻟﺌﻼ ﺗﺒﻘﻰ ﻣﻨﻔﺮﺩﺓ، ﻓﻴﻄﻤﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻷﺷﺮﺍﺭ، ﻭﺃﻭﻻﺩ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ.. ﻓﻬﻞ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺑﻬﺎ؟
ﻗﺎﻝ: ﻧﻌﻢ.
ﻭﺳﺄﻟﻬﺎ ﺍﻟﺸﻴﺦ: ﻫﻞ ﺗﻘﺒﻠﻴﻦ ﺑﻪ ﺯﻭﺟﺎً؟
ﻗﺎﻟﺖ: ﻧﻌﻢ.

ﻓﺪﻋﺎ ﺑﻌﻤﻬﺎ، ﻭﺩﻋﺎ ﺑﺸﺎﻫﺪﻳﻦ، ﻭﻋﻘﺪ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ.. ﻭﺩﻓﻊ ﺍﻟﻤﻬﺮ ﻋﻦ تلميذه، ثم ﻗﺎﻝ ﻟﻪ: ﺧﺬ ﺑﻴﺪﻫﺎ..
فأﺧﺬﺕ هي ﺑﻴﺪﻩ، وقاﺩﺗﻪ ﺇﻟﻰ بيتها؛ فاذا ﻫﻮ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺰﻟﻪ منذ قليل، ﻓﻠﻤﺎ ﺩﺧﻠﺘﻪ ﻛﺸﻔﺖ ﻋﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻓﺮﺃﻯ ﺷﺒﺎﺑﺎً ﻭﺟﻤﺎﻻ يسر الناظرينً..
فسأﻟﺘﻪ في دلال: ﻫﻞ ﺗﺄﻛﻞ؟
ﻗﺎﻝ: ﻧﻌﻢ..

ﻓﻜﺸﻔﺖ ﻏﻄﺎﺀ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻓﺮﺃﺕ ﺍﻟﺒﺎﺫﻧﺠﺎﻧﺔ المعضوضة!!

ﻓﻘﺎﻟﺖ: ﻋﺠﺒﺎً ﻣﻦ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻓﻌﻀﻬﺎ؟؟
ﻓﺒﻜﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ، ﻭﻗﺺ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺨﺒﺮ..

ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻪ: ﻫﺬﻩ ﺛﻤﺮﺓ ﺍﻷﻣﺎﻧﺔ.. ﻋﻔﻔﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﺒﺎﺫﻧﺠﺎﻧﺔ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ.. ﻓﺄﻋﻄﺎﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻛﻠﻬﺎ، ﻭﺻﺎﺣﺒﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﻼﻝ!!


- ﻣﻦ ﺗﺮﻙ ﺷﻴﺌﺎً ﻟﻠﻪ، ﻋﻮﺿﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻴﺮاً ﻣﻨﻪ




جُمل رائعه..


- الحياه مستمره سواء ضحكت ام بكيت لاتحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها وابتسم.

- شعور قاسي ان نشتاق الى احد وانت تعلم ان الطريق اليه مستحيل.

- هناك شخص يبعث في نفسك السعاده ولو كان في مدينة بعيده.


قصه..


كان هناك 3 أصدقاء يمشون في طريق، فشاهدوا رجلاً يحفر في جانب الطريق..

فقال الاول لصاحبه: أنظر.. أرى رجلاً يحفر إلى
جانب الطريق، لا بد أنه قتل أحدهم ويريد دفنه
في هذا الليل!

فقال له الثاني: لا لا هو ليس بقاتل.. لكنه شخص
بخيل لا يأتمن الناس على شيء فيخبىء ماله هنا..

فنظر الثالث لهم وقال: لا هذا ولا ذاك.. إنه رجل
صالح يحفر بئراً ماء للناس..


- كل شخص يظن بالناس ما فيه..
فالصالح يرى الناس صالحين
والطالح يراهم عكس هذا..
بسبب سوء الظن..
كرِهنا بعضنا،
وقلَ لقاؤنا،
وقطعت أرحامنا


‏⠀
‏⠀
‏⠀‏⠀⠀⠀⠀⠀⠀
يومٍ جديــد
لا نعلــم خفاياه
ولكننـا نعلـم من مدبرهُ
ونثـق به

يا رب اكــتب لي ولأحبتي الخيـر فيه🌿


#صباح_الخير 🌺


‏⠀


‏⠀
‏⠀
‏⠀‏⠀⠀⠀⠀⠀⠀
إِن الصلاةَ عَلى النبِي تجَارةٌ
فاظْفِرْ بِهَا تَنجُو من الدركَاتِ

صلِ عَلَيه بكُلِّ يَوْمٍ واِستَزِدْ
حَتى تفَوزَ بِمثْلِهَا عَشْرَاتِ


‏⠀


'


وصية حكيم لابنه في زمن الإنترنت

يا بني :
إن جوجل ، والفيس بوك ، وتويتر ، والواتساب ، وجميع برامج التواصل ، بحرٌ عميق ، ضاعت فيه أخلاق الرجال!
وسقطت فيه العقول!
منهم الشاب..
ومنهم ذو الشيبة..
وابتلعت أمواجه حياء العذارى..
وهلُك فيه خلقٌ كثير..
فاحذر التوغل فيه ، وكن فيه كالنحلة ، لا تقف إلا على الطيب من الصفحات ، لتنفع بها نفسك أولاً ثم الآخرين.

يا بني..
لا تكن كالذباب يقف على كلّ شيئ ، الخبيث والطيب ، فينقل الأمراض من دون أن يشعر..

يا بني..
إن الإنترنت سوقٌ كبير ، ولا أحد يُقدم سلعته مجاناً!
فالكل يريد مقابلا!
فمنهم من يريد إفساد الأخلاق مقابل سلعته!
ومنهم من يريد عرض فِكره المشبوه!
ومنهم طالبُ الشهرة ..!! ومنهم المصلحين..
فلا تشتر حتى تتفحص السلع جيدا..

يا بني:
إياك وفتح الروابط ، فإن بعضها فخٌ وتدبير ، وشرٌ كبير ، وهكر وتهكير ، ودمارٌ وتدمير..

يا بني..
إياك ونشر الإشاعات ، واحذر النسخ واللصق في المحرمات.
واعلم أن هذا الشيء يُتاجر لك في السيئات والحسنات ، فاختر بضاعتك قبل عرضها.. فإن المشتري لا يشاور.

يا بني..
قبل أن تعلّق أو تشارك فكّر إن كان ذلك يُرضي الله تعالى أو يغضبه..

يا بني..
ٰ
لا تُعول على صداقة من لم تراه عينك!
ولا تحكم على الرجال من خلال ما يكتبونه.
فإنهم متنكرون!
فصُورهم مدبلجة!
وأخلاقهم مجملة!
وكلماتهم منمقة!
يرتدون الأقنعة!
ويكذبون بصدق!
فكم من رجل دين هو أكبر السفهاء!
وكم من جميل هو أقبح القبحاء!
وكم من كريم هو أبخل البخلاء!
وكم من شجاع هو أجبن الجبناء!
إلا من رحم الله..
فكن ممن رحم الله.
ٰ
يا بني..
احذر الأسماء المستعارة.. فإن أصحابها لا يثقون في أنفسهم.
فلا تثق فيمن لا يثق في نفسه..
وإياك أن تستعير إسما ، فإن الله تعالى يعلم السر وأخفى.

يا بني..
لا تجرح من جرحك ، فأنت تمثل نفسك وهو يمثل نفسه.. وأنت تمثل أخلاقك وليس أخلاقه..
فكل إناءٍ بما فيه ينضح.

يابني..
انتقِ ما تكتب..
فأنت تكتب والملائكة يكتبون ، والله تعالى من فوق الجميع يحاسب ويراقب.

يا بني..
إن أخوف ما أخافه عليك في بحر الإنترنت الرهيب هو مشاهدة الحرام ، ولقطات الفجور والانحراف ، فإن وجدت نفسك قد تخطيت هذه المحرمات ، فاستفد من هذا النت في خدمة نفسك والتواصل مع مجتمعك ، واسع في نشر دينك ، وإن رأيت نفسك متمرّغا في أوحال المحرمات ، فاهرب من دنيا الإنترنت هروبك من الضبع المفترس ، فالنار ستكون مثواك وسيكون خصمك غدا مولاك.

يا بني..
إن من أهم مداخل الشيطان الغفلة والشهوة وهما عماد الإنترنت..
واعلم إن هذا الشيء لم يخلق لغفلتك إنما لخدمتك.. فاستخدمه ولا تجعله يستخدمك..
وابنِ به ولا تجعله يهدمك..
واجعله حجةً لك لا حجة عليك..
نسأل الله الهداية والتوفيق..


جُمل رائعه..


- ‏عندما نُدرك أن لا شيء يغيره الكلام أوالعتب حتماً يُصبح الصمت غالباً من ذهب.

- أبّكتنا كَثيّراً هذه الحياة، فَنحنُ لَم نَجدُ فُيها سوى الحزن.

- الألسن المهذبة تضيف إلى أصحابها هالة من الجمالِ الجذاب.


‏⠀
‏⠀
‏⠀‏⠀⠀⠀⠀⠀⠀
ﻻ‌ ﺗُﻜــﺜِﺮ اﻟّﻜــَﻼ‌ﻡّْ ﻣـــَﻊ ﺍﻟﺮﺍﺣـــِﻠﻴـــّﻦ
ْﻗــُﻞ ﺷُـﻜﺮًﺍ ﻋـَﻠﻰ ﻃــﻴﺐِ الِلقـــﺎﺀْ ﻭﺇﻣــﻀِﻲ..
فَــ لمـــاذا نبقى على ذمـــة قلوبهــم
وهـــم على ذمـــة الغيــاب 💔


‏⠀


يُحكى انه كان هناك غراب شاهد حمامة تمشي، فأعجبته مشيتها لما فيها من ملكية طبيعية، ففكر بنفسه وقارن بينه وبينها

ووجدها تتميز عنه بالكثير، فحاول أن يقلد
مشيتها تدرب وتدرب وحاول كثيراً أن يتقنها ولم يستطع، فشل فشلاً ذريعاً

ثم أنه عندما يئس أراد العودة لمشيته القديمة، فأكتشف أنه نسيها أيضاً لقد فقد هويته بالكامل، فلا عاد غرابا ولا صار حمامة


- هكذا كل من ترك أصله مبهورا ببريق ليس له ، كن أنت نفسك ولا تكن غيرك.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

2 029

obunachilar
Kanal statistikasi