العـرجون القديم


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


✨ أيـها المسلمون في العالم والمظلومون تحت سلطة الظالم قوموا وتـوحدوا ودافعوا عن الاسلام ومصيركم ولاتخشوا صراخ الأقوياء الهزيمة لمن كانت الدنيا منتهى آماله أما المرتبط بالله فأنه لايـهزم ✨

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


اية الله الشيخ أحمد مجتهدي «قدس»

إذا أردت أن تعلم ، هل قُبلت أعمالك عند الله عز و جل ، أم لا ؟ أنظر ماذا تفعل بعد ذلك العمل ❓
✔️ الطاعة بعد الطاعة دلیل علی قبول الطاعة
✔️ الطاعة بعد المعصية دلیل علی غفران المعصية
✔️ المعصیة بعد الطاعة دلیل علی رد الطاعة
✔️ المعصیة بعد المعصية دلیل علی خذلان العبد.

زكـاة العلم نشره إنشر القناة تـؤجر 🖇
https://t.me/teleancientlameness13


سأل رجل من أهل الشام الحسن بن علـي _ع_ فقال : كم بين الحق والباطل ؟
قال _ع_ : أربع أصابع فما رأيت بعينك فهو الحق وقد تسمع بأذنيك باطلا كثيرا .
وقال : كم بين الإيمان واليقين ؟
فقال _ع_ : أربـع أصابع الإيمان ما سمعناه
واليقين ما رأيناه .
قال : وكم بين السماء والأرض ؟
فقال _ع_ : دعوة المظلوم ومد البصر .
قال : كم بين المشرق والمغرب ؟
فقال _ع_ : مسيرة يوم للشمس .


🔸 ليس التأخر في الوصول الى الهدف سبباً للعدول عن ثوابتنا .. نحن مأمورون جميعا بأداء التكليف والواجب لا بالنتيجة.


اندفعنا نحوكم مثل ماء الجداول نحمل إخضراركم على أكتافنا وإندفعتم نحونا مثل ماء السيل لم تتركوا فينا غصناً ولا جذراً يربطنا بالأرض .:🌱


"أكثر الناس يحبون الرجل صالحاً ويكرهونه مصلحاً"
"فتجدهم يحبُون الصالحين ويعادون المُصلحين"
لقد أحبَ أهل مكة محمداً قبل البعثة لأنه صالحاً؛ ولكن لما بعثه الله تعالى وصار مصلحًا عادوه!!
وقالوا :ساحر كذاب مجنون.
السبب لأن المصلح يصطدم بصخرة الأهواء والرغبات والمصالح
قال أهل العلم:
مصلحٌ واحدٌ أحب إلى الله من ألف صالح، لأن المصلح قد يحمي الله به أمة كاملة،
والصالح يكتفي بحماية نفسه فقط.
قال تعالى: ( وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا #مُصْلِحُونَ) ولم يقل (#صالحون)
اللهم اجعلنا صالحين ومن ثم مصلحين دُعاةً بحق الحبيب المصطفى (ص) وآل بيته الأطهار (ع)

زكـاة العلم نشره إنشر القناة تـؤجر 🖇
https://t.me/teleancientlameness13


الارتباط بصاحب الزمان "عج" لا يصنع معصومين لا يتعثرون، بل يصنع متعثرين لا يستسلمون💚


حِينما تجد مَخلوقًا مِثلك ؛
يَسعى لنفس الهَدف الذي تسعى لهُ ، في زمنٍ قلّما يتذكر فيهِ الناس مَوتهم وبعثهم وحِسابهم ، هذه الروح التي تُشاطِرك نفس الهموم وتقاسِمك الفرح والحُزن والشوق إلى الله ، لا تَتخلى عنك ولا تستبدِلك بغيرك ، الموت نَفسه لا يفرّق مثل هذين العاشقَين ، على العَكس فهو سبيل خلودهم مع أهلِ البيت _ع_، عشقك لربّك سيقودك إلى عشق من يُعينك في شق الطّريق نحو الخاتمة السعيدة ، حيث لا حُزن ولا فراق في الجنة ، أما الحُب الذي يزيدك رغبة في شهواتهِ الدنيوية لتضجر بعد مُدة وتترك من إدعيتَ حبه ، فهذا ليس حُباً والسّلام ..


الجوع خيرٌ من ذل الخضوع ؛

لـ إمام المتقين _ع_


 الانتظار السلبي يؤدي إلى التقاعس، وعدم المسؤولية، والاتكالية، والسبات، واليأس وما شابه.
 الانتظار الإيجابي يحفز الإنسان على بناء شخصيته، وتحمل مسؤوليته، وأن يتهيأ لدور أكبر مما هو واقع.
 هذا الفارق بين الانتظار السلبي والانتظار الإيجابي، فضلاً عن النتائج فيما لو وجد هذا في انتظاره خرج الإمام.
 لاحظوا اليهود كانوا ينتظرون الرسول صلى الله عليه وآله على امتداد مئات السنين، وانتقلوا من فلسطين، ومن الشام، واستوطنوا المدينة؛ ولكن حينما بعث الرسول وهم الذين كانوا ينتظرونه أول مَنْ حاربه، وتأمر عليه مع المشركين! لأن الانتظار سلبي ليس فيه استعداد، لم يتهيئوا لبعثة الرسول، كانوا يدعّون انتظاره، وانتظار بعثته، لكن لم يتهيئوا، فحينما لم يتهيئوا بدلاً من أن يكونوا أول أنصار له أمسوا وباتوا أول المحاربين إليه.
 ذلك بالنسبة إلى الإمام المهدي سلام الله عليه كيفية الانتظار مهمة، يوجد عقائد خرافية عند بعض الناس، لذلك يجب تصحيحها يلزم وينبغي تصحيح تلك العقيدة:
 نحن ننتظر الإمام المهدي (عليه السلام) لكي يخلصنا، يعني يقوم بالدور عنا! وهذا ليس موجود في الشريعة، يعني: يا مهدي تعال أخرج وإقتلع الظلم عنا، ونحن جالسين! الإمام المهدي لأمثال هؤلاء لا يظهر، لأنه حينما يخرج يحتاج إلى رجال يحملون ألوية الجهاد وأصحاب عزائم وإرادة.
 إذاً يحتاج إلى مَنْ استعد حقيقةً لخروج الإمام وظهوره، فحينما إنسان يقرأ دعاء العهد هنا يقرأه بلسانه أو بواقعه؛ صنع واقع، يطبق هذه الكلمات فحين يقول: «فَأَخْرِجْني مِنْ قَبْري مُؤْتَزِراً كَفَني، شاهِراً سَيْفي، مُجَرِّداً قَناتي، مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعي فِي الْحاضِرِ والْبادي» هذه ليست باللسان، هذه لأجل بناء شخصية، في ساحة الوغى نزولها يحتاج إلى إعداد {لَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً} التوبة: 46، {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ} الأنفال: 60.
 فإذاً مَنْ ينتظر الإمام يحتاج أن يعد نفسه، يبني شخصيته، يبني قدراته: لأن الإمام يحارب برجال أكفاء، يحملون أرواحهم بين أكفهم، وعندهم رشد ووعي، وتاريخ من الإيمان الحقيقي وإن لم يعرفه الناس إيمان صادق راسخ في القلب ..

زكـاة العلم نشره إنشر القناة تـؤجر 🖇
https://t.me/teleancientlameness13


من عجائب الإنسان أنه يفر من سماع النصيحة و ينصت لسماع الفضيحة ..

د. الشيخ أحمد الوائلـي


🌸 بعضُ آثار الوضوء

📘١)عن الإمام أبي عبد الله الصَّادق عليه السَّلام أنَّه قال:

((مَنْ جدَّد وضوءه لغير حدث ، جدّد الله توبته من غير استغفار ))

📕٢)عن أبي عبدالله الصَّادق عليه السَّلام أنَّه قال:

((مَنْ طلب حاجة وهو على غير وضوء، فلم تقض ، فلا يلومنَّ إلا نفسه))

📙٣)عن أبي عبد الله الصَّادق عليه السلام أنَّه قال:

((إنِّي لأعجب مِمَّن يأخذ في حاجة ، وهو على وضوء ، كيف لا تُقضى حاجته ))

📕٤)عن أبي عبد الله الصَّادق عليه السلام أنَّه قال:

((إذا سمَّيتَ في الوضوء طهر جسدك كلُّه وإذا لم تُسَمِّ لم يطهر من جسدك إلا ما مرَّ عليه الماء ))

📘٥)قال رسول الله صلى الله عليه وآله لأنس:

((يا أنس أكثر من الطَّهور يزيد الله في عمرك ، وإنْ استطعت أنْ تكون بالليل والنهار على طهارة فافعل ، فإنَّك تكون إذا مِتَّ على طهارة شهيداً ))

زكـاة العلم نشره إنشر القناة تـؤجر 🖇
https://t.me/teleancientlameness13


لقد صرحت الروايات أن أمير المؤمنين «عليه السلام» كان قد بادر لشرح وتفسير «البسملة» حرصاً منه على تثبيتها في ذهن الأمة، وجهاداً منه في وجه من أراد أن يضل الناس من الشياطين الأنسية، وتأكيداً منه على فضل قرأتها، وما تحتويه هذه الآية من معاني عظيمة، وأكد أيضاً على أهمية الجهر بها كما أسلفنا سابقاً. ومما جاء في ذلك مجموعة من الروايات، ومنها:

١ – عن أمير المؤمنين «عليه السلام»: «لو شئت لأوقرت بعيراً من تفسير: ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾» .

٢ – وعنه في حديث آخر: «لو شئت لأوقرت أربعين بعيراً من شرح: ﴿بِسْمِ اللَّهِ﴾» .

٣ - وفي رواية أخرى، قال «عليه السلام»: «لو شئت لأوقرت ثمانين بعيراً من معنى الباء» .
٤ – ونقل عن ابن عباس في قوله: « أخذ بيدي الإمام علي «عليه السلام» ليلة، فخرج بي إلى البقيع، وقال: إقرأ يا بن عباس فقرأت ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ فتكلم في أسرار الباء إلى بزوغ الفجر.
وقال: يشرح لنا علي «عليه السلام» نقطة الباء من ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ ليلة، فانفلق عمود الصبح وهو بعد لم يفرغ» .
إن أمير المؤمنين «عليه السلام» بتفسيره لآية «البسملة» أو لجزء منها كـ «بسم الله» أو لحرف منها كـ «الباء»، يمكن أن نستدل منه على عدة أمور، منها:
أولاً: يدلل على عظم ما تركه هؤلاء الناس من أجر وثواب وعلم في آية «البسملة»، حيث أن أمير المؤمنين «عليه السلام» لو أراد لأوقر أربعين بعيراً أو ثمانين فقط لكي يشرح جزء من تلك الآية. وكذلك حين وصفها الإمام الصادق «عليه السلام» في قوله: «أعظم آية في كتاب الله».
ثانياً: يدل على أن العلوم المرتبطة بآيات كتاب الله لا يعلمها من بعد رسول الله «صلى الله عليه وآله» إلا الإمام المعصوم المعين من قبل الله، وهو المقرون بكتاب الله عز وجل حسب «حديث الثقلين»، إذ أن ابن عباس يقر على نفسه وحسب تعبيره أنه: «انفلق عمود الصبح وهو بعد لم يفرغ» من تفسير حرف الباء من «البسملة». وهذا ما يؤكد على قول النبي «صلى الله عليه وآله» فيه «عليه السلام» حيث قال عنه: «علي مع الحق، والحق مع علي، يدور معه حيث دار»، أو «علي مع القرآن، والقرآن مع علي» .
ثالثاً: إن الإمام علي «عليه السلام» قام بعمل قولي وفعلي، فكلما أصر مخالفيه على محي آثاره، ومخالفة ما علمه إياه النبي الأعظم «صلى الله عليه وآله»، كلما زاده ذلك إصراراً وتأكيداً على إحياء ما تركه الناس، وتجديد ما عطلوه، فقد فسر الآية عدة مرات ونستدل على تعددية الفعل من خلال اختلاف ما نُقل عنه أنه سيوقر بعيراً، أو أربعين، أو ثمانين، فهذا أكبر دليل على أنه كان يكرر تلك التفاسير في عدة أمكنة وأزمنة.
أعظم آية في كتاب الله:
لقد صار جلياً أن البسملة هي أعظم آية في القرآن الكريم كما جاء في لسان حال الروايات المنقولة عن أهل بيت النبوة «عليهم السلام»، ومن خلال ما تم نقله عن أمير المؤمنين «عليه السلام» في تفسيرها، وما هي الإمكانات التي يمكن أن يقدمها لهذه الأمة بواسطة شرحه «عليه السلام» الذي اتسع وازداد حتى أمكن كتابة مجلدات تعجز عن حملها العشرات من وسائل النقل التي كانت متوفرة في ذلك الوقت.
وللبسملة خصوصيات «قد جعلتنا نعترف بأن الله الذي له صفة الألوهية متصف بجميع صفات الجمال والجلال والكمال. فإذا أردنا أن نطلب من الله سبحانه أن يفيض علينا من خلال هذه الصفات: الرزق، والمغفرة، والشفاء، والخلق، والقوة، والصحة، الخ.. فمفتاح ذلك كله هو الرحمة الإلهية، فلا بد من الدخول من بابها فإنه تعالى ممتلئ رحمة، وكثيرة هي رحماته بمقتضى «رَحْمَنِ».

زكـاة العلم نشره إنشر القناة تـؤجر 🖇
https://t.me/teleancientlameness13




أراڪ شمساً اقترب شُروقها 🌿
يـــامهدي 🌿


السَّلامُ عَلىٰ قَمْرِ آلِ مُحَمَد الـزَاهِرْ 🌖


والقمر قـدرناه منازل حتى عاد كالـعرجون القديم


بسم الله النـور

17 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

132

obunachilar
Kanal statistikasi