رآني فأبدَى أنهُ غيرُ ناظِرٍ
إليّ ووَلَّى ماضياً في طريقِهِ
كذوبٌ وربِّ البيتِ أدري بأنّهُ
يُكَتِّمُ آهاتِ الهوى في شَهِيقِهِ
إليّ ووَلَّى ماضياً في طريقِهِ
كذوبٌ وربِّ البيتِ أدري بأنّهُ
يُكَتِّمُ آهاتِ الهوى في شَهِيقِهِ