لم تتأخر ، مازلت في وقتك الصحيح
ايها القارئ ، في شتى مجالات حياتك ، أيّ إن كُنت طالبًا ، أم مُعلمًا ، أو خريجًا مع شهادتك الجامعية ، أو موظفًا ، أو حتى دون عمل .. لستَ متأخرًا ، المسارات في الحياة بقدر الله ، لايمكن أن تُعجل بالخير على نفسك ، ولا أن تعرف مقدار الشر الذي ينتظرك ، الحياة بُقعةٌ من بقاع التجارب ، تبقت لك الكثير منها لذا؛ لاتيأس لأي عمل فشلت في إنجازه ، ولا تحزن عن أي أمر فاتك ، فأقدار الله إن بُصرت ، لعلمنا أن كل وقتٍ بكينا به حزنًا كان علينا حمده وشكره عنه ، وأيضًا إحذر من استباق أحداث الحياة (التفكير بالمستقبل) ، لكل دقيقة ستون ثانية ، عِش بها قدر ما تستطيع ، والبقية ليؤتي الله به خيرًا ، ضع جهدك بما تريد دون تعسير أو تصعيب سيرى الله عملك ، وإن خسرت سيضاعف به أجرك ، ويُكافئك .
ايها القارئ ، في شتى مجالات حياتك ، أيّ إن كُنت طالبًا ، أم مُعلمًا ، أو خريجًا مع شهادتك الجامعية ، أو موظفًا ، أو حتى دون عمل .. لستَ متأخرًا ، المسارات في الحياة بقدر الله ، لايمكن أن تُعجل بالخير على نفسك ، ولا أن تعرف مقدار الشر الذي ينتظرك ، الحياة بُقعةٌ من بقاع التجارب ، تبقت لك الكثير منها لذا؛ لاتيأس لأي عمل فشلت في إنجازه ، ولا تحزن عن أي أمر فاتك ، فأقدار الله إن بُصرت ، لعلمنا أن كل وقتٍ بكينا به حزنًا كان علينا حمده وشكره عنه ، وأيضًا إحذر من استباق أحداث الحياة (التفكير بالمستقبل) ، لكل دقيقة ستون ثانية ، عِش بها قدر ما تستطيع ، والبقية ليؤتي الله به خيرًا ، ضع جهدك بما تريد دون تعسير أو تصعيب سيرى الله عملك ، وإن خسرت سيضاعف به أجرك ، ويُكافئك .