أنَا مُنهكٌ منكَ يا ألمِي
أستُوليتَ وحكمت عليّ بالذبُول
تأتي كُل مَرة وبنفسَ الألم
أترافُ فيّ وتكُون في جزءٌ آخر
من ثَنايا جَسدي الهَزيل؟،
أننِي أنازعُك لوحِدي أقاومُكَ
وكُلي يئن منكَ،أحارُبك بعيونِي الصَغيرتيّن
بأنفاسيّ اللاهثَة،بيدايّ المُرتجفَة
وبصُراخيّ المكتُومِ،
أواسي نفسيّ المرئية،أحنُ اليّ،
صمتٌ يراودُني وكأن الارض قد أختلت
يا تُرى من فَقد عقله انَا ام الأرض!
الهدوء يقتلعُ أجفاني ويتعُبها
أجهشُ بذلكَ البُكاء الذي لا يُرى
أتمنى في كُل ثلاثمئة وستُون يومًا
أُمنية واحَدة،أعيش بتأملُها كُل يوم
وانا كَالشمسُ أبدُو مُغتربٌ والصدأ
يطرُق مَسامعي مُرعبًا،
أبعدَ كُل حُطام!
الا تَكفي كلُ هذهِ الايام المُمِيتة
لتُحقُقَ حُلمٌ صَغير.!
أستُوليتَ وحكمت عليّ بالذبُول
تأتي كُل مَرة وبنفسَ الألم
أترافُ فيّ وتكُون في جزءٌ آخر
من ثَنايا جَسدي الهَزيل؟،
أننِي أنازعُك لوحِدي أقاومُكَ
وكُلي يئن منكَ،أحارُبك بعيونِي الصَغيرتيّن
بأنفاسيّ اللاهثَة،بيدايّ المُرتجفَة
وبصُراخيّ المكتُومِ،
أواسي نفسيّ المرئية،أحنُ اليّ،
صمتٌ يراودُني وكأن الارض قد أختلت
يا تُرى من فَقد عقله انَا ام الأرض!
الهدوء يقتلعُ أجفاني ويتعُبها
أجهشُ بذلكَ البُكاء الذي لا يُرى
أتمنى في كُل ثلاثمئة وستُون يومًا
أُمنية واحَدة،أعيش بتأملُها كُل يوم
وانا كَالشمسُ أبدُو مُغتربٌ والصدأ
يطرُق مَسامعي مُرعبًا،
أبعدَ كُل حُطام!
الا تَكفي كلُ هذهِ الايام المُمِيتة
لتُحقُقَ حُلمٌ صَغير.!