Yasser | writer


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


• أنا كوكبٌ لمْ يُكتشف بعد.
• محتوى القناة نصوصي الخاصّة، و بعض الاقتباسات.
• لا أحلل أخذ أي محتوى من القناة.
• ياسر سامي.
Contact :
• بوت التواصل للمحظورين @yasso_1bot
• بوت السايات @Yassersami_bot

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


Yasser | writer dan repost
‏لا تحكم على شخص لأنه يُذنب بطريقة مختلفة عن طريقتك.

صباح الخير


أعتقد أنّ
منارة كلّ جامع
فوهة بندقية . .
مصوبة
إلى السماء
الى الله
و في كل مرّة
ينادي المؤذن
بالجهاد . .
تطلق تلك البندقية
الرصاص
فيموت الله
في كلّ مرة
يُقتل فيها إنسان بإسمه.
#ياسر_سامي


1K 💙


قاسم سعودي يُخبرنا بعض الحقائق:

أنهم يعرفون جيدا كيف يأخذون الشبان إلى الحرب
أنهم يعرفون جيدا كيف سيهربون
أنهم يعرفون جيدا كيف سيذهب أطفالنا غدا
وكيف تنتظرهم الأمهات عند أبواب المدارس
لكنهم لا يعرفون جيدا
يا صديقي
لا يعرفون بالمرة
ماذا تعني كلمة حب ..


‏كم هي حزينة قطرات المطر التي تبلل معطفي
كانت على موعدٍ مع تلك القطرات التي تطرق الآن زجاج نافذتك.




‏لا تحكم على شخص لأنه يُذنب بطريقة مختلفة عن طريقتك.

صباح الخير


الذكريات الجميلة، دائما ما تكون قبيحة كونها ذكرى.


منسي . .

كدمِ جندي في أرض معركة.
كلحمٍ في بيت فقير.
كمرآةٍ في غرفة أعمى.
كطائرةٌ ورقية تحتضنها الأسلاك .
كالله في قلوب رجال الدين.
كالسلام والحب في بلدي.

#ياسر_سامي


‏كيف تفضليّن رجلاً أهداك ساعة باهظة الثمن على رجلاً أعطاكِ كل الوقت !


هل يمكنني إستخدام آلة السفر عبر الزمن و الإنتقال إلى سنوات بعيدة مضت حتى أتعرف عليكِ بشكلٍ مبكر؟


إني لأتمنى أن يكون أصدقائي المقربون اليوم، بأسمائهم، هم ذاتهم الذين سيتحلقون حول سريري في آخر العمر، أو من سيطبّبون جراحي في المعركة الأخيرة، الذين سأحدّثهم عن الأحفاد الذين يكبرون بسرعة أمام عيني، والذين، سأضحك معهم بلا أسنان، وأمسح دموعهم بمناديل النكات القديمة في الأمسيات.

الأصدقاء يا الله، الأصدقاء الذين أسبّهم بلا مناسبات، الذين لا أفكّر أمامهم بتجويد الكلام، المستمرون، والدائمون إلى الأبد.


الإنتخابات قرّبت، و كل الناس تتمنى التغيير، تغيير الحكومة التي برأيهم سبب كل مشاكل البلد و أزماته.
لكن نسينا أنه إن المشكلة الأكبر هي نحن!
-فنحن البلاد الأقل وعياً و ثقافة( الآن، وليس كما كان العراق سابقاً، عاصمة للعلم و الأدب).
- نحن نشتهر بالشوارع الممتلئة بالقاذروات و نفتخر برميها في الشارع.
- نُعرف بسذاجة الدراسة، يدخل الطالب الجامعة و يخرج منها كما دخل سوى أنه حاز على المركز الأول في إنشاء العلاقات العاطفية.
- بالإضافة الى عشرات أو مئات العوامل السلبية اللي كانت السبب الرئيس بمشاكلنا.

لكن قبل هذا ينبغي علينا مراجعة أنفسنا قليلاً لأنه التغيير هدف للكل لكن تحقيقه مستحيل وفقاً للمعطيات الحالية.
السبب واضح و معروف لكن الكل يحاول يتغاضى عنّه. بلدنا عبارة عن مجاميع من الناس ينتمون إلى رموز دينية ( مثل مقتدى، الحكيم . .) أو عرقية ( الكورد . . ) أو سياسية ( المالكي . . ) و بالطبع توجد أمثلة أخرى كثيرة، و انتمائهم هذا هو المُفضّل على حساب الانتماء الوطني. و من هذا المنطلق الكل يدعو للتغيير، لكن من زاويته هو، حيث يكون التغيير لصالحه. أتباع التيار الصدري و خلال الـ 4 سنوات الماضية خرجوا ب عشرات المضاهرات ضد الحكومة. و هذه المضاهرات تختلف عن كل المضاهرات التي تُنظّم في العالم و السبب أنهم يتضاهرون على حكومة هم جزء كبير منها، و الأغرب من هذا أنه ذات الأشخاص الذين يتضاهر الناس ضدهم يشتركون معهم بالتضاهر! ( حاكم الزاملي). بالإضافة الى أنه التظاهرة نابعة من شخص هو يوجههم، (يلا طلعوا - رجعوا - اقتحموا - انسحبوا ) و النتيجة فوضى و ضحك على الناس البسطاء.
و صورة أخرى من حملات التغيير، الحزب الجديد للحكيم. هذا الحزب هو أشبه بتغيير الحية لجلدها. لا شيء جديد سوى الإسم، أمّا السمّ يبقى نفسه، لكنها خطّة ناجحة تجذب فارغي العقول من أبناء هذا البلد. و الهتافات أثناء إعلان إنشاء هذا الحزب خير دليل.
أما المالكي، استغل الجانب الإعلامي و بطريقة ذكية، أسس جيش الكتروني يمهد لحملته القادمة و لرجوعه الى القيادة من جديد.
ناهيك عن حملات أخرى، و الهدف منها لا يختلف عن ما سُبِق بالذكر.
ما نستنتجه من هذه المقدّمة، هو أنّهم أستغلوا بساطة عقول الناس و سذاجة تفكيرهم خير إستغلال. فهم يرومون التغيير لكن لا يعلمون كيف، تجذبهم التصريحات الرنانة هنا، و الإنجازات الوهمية هناك.
ولكن للأسف نسوا أنّ التغيير الحقيقي يجب أن يمر أولاً من عقولهم، حتى يروا من زواية أوضح سذاجة اختياراتهم و انتماءاتهم التي أذاقت البلاد الدمار و الهلاك.
لا يرقى الناس هُنا أن يُطلق عليهم تسمية شعب، فالشعب مجموعة من الناس يجمعهم انتماءٌ واحد و أرض واحدة. أما ما نشاهده الآن مجاميع متنازعة لا تعلم سبب النزاع سوى أن أي أحد يختلف معهم هو عدوهم اللدود.
لا نتأمل خيراً في مستقبلنا القريب، فالقادم أسوء الّا أن حصل المحال و عادت للناس عقولهم و نُصبح شعباً يستحق الحياة فعلاً.

#ياسر_سامي


غنّي، المهم بالنسبة لي أن تغني، لا لأنك حسنة الصوت، بل، لأنك مصدره.


قصيدة " يا من إليها . . " في مجلة كلمات السورية.




صباح الخير .

أنا رجلٌ ممتلئ بالنوافذ، لمَ لا تطلينَ عليّ؟.


في ثغرها باقة ورد
وشفتاي نحلة . .


#ياسر_سامي




Yasser | writer dan repost
حاءٌ و باء . .
هذا وباء
يجتاح بمكره
كل المدن و الأنحاء
أعراضه متباينةٌ
تبدأ بنظرةٍ يتلوها لقاء
و عند المساء . .
تزداد فيه
شراسةٌ و ذكاء
فيعاني المصاب حينها
شوقٌ و شوق ثم إعياء
ينصحه الطبيب حينها
بجرعةٍ من صوتها
أو كأس غناء
هي النساء . .
تحمل فيروس الحب
بخفاء
ودهاء
تُطلق عنان جيشها
من بوابة عينيها
حيث البلاء
تدخل القلب خلسةٍ
و تحتل فيه الأرجاء.

#ياسر_سامي

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

1 016

obunachilar
Kanal statistikasi