لُؤلُؤة dan repost
إشتقتُ إليكَ كثيراً..
وهذه المرّة شعور الإشتياق مُختلف..
فأنا لا أستطيع أن أركضَ إليك كعادتي، فالأبواب موصدَة والناسُ مختبئين من وباء أشعُر وكأنه ما أصاب إلا قلبي..
أتعلمُ حينها معدتي تتقلّص وقلبي يتضاعف حجمه، يصبح يبعثر الدم بغزارة في كل مكان، وأشعرُ أن قفصي الصدري لم يعُد بإستطاعته إحتواء قلبي فأخذ يزاحم الرئتين على المكان، مما يضطر أنفاسي لِأن تتسارع، فأضعُ يدي على قلبي علّه يهدأ قليلاً إلا أن النبض إنتقلَ إلى يدي..
وأصبحَت أطرافي الأربع ترتجفُ من شدّة النبض، وكأن في كُل مِنها قلباً يُحبّّك!
وهذه المرّة شعور الإشتياق مُختلف..
فأنا لا أستطيع أن أركضَ إليك كعادتي، فالأبواب موصدَة والناسُ مختبئين من وباء أشعُر وكأنه ما أصاب إلا قلبي..
أتعلمُ حينها معدتي تتقلّص وقلبي يتضاعف حجمه، يصبح يبعثر الدم بغزارة في كل مكان، وأشعرُ أن قفصي الصدري لم يعُد بإستطاعته إحتواء قلبي فأخذ يزاحم الرئتين على المكان، مما يضطر أنفاسي لِأن تتسارع، فأضعُ يدي على قلبي علّه يهدأ قليلاً إلا أن النبض إنتقلَ إلى يدي..
وأصبحَت أطرافي الأربع ترتجفُ من شدّة النبض، وكأن في كُل مِنها قلباً يُحبّّك!