انقطعت عن السوشيال ميديا فترة لا بأس بها ظنًا مني أنها السبب في تضييع الوقت وعدم إنجاز أي شيء، لكن مع الوقت اكتشفت أن فيه عوامل تانية كانت "مخفية" أو أنا اللي مكنتش عايز أعترف بوجودها
ومنها وأهمها: الوهم بالانشغال!
فيه ناس كتير بتعظم جدًا تجربتها لما يطلعوا من السوشيال ميديا، وقد ايه حياتهم اتغيرت وركزوا أكتر، لكن مع الوقت التجربة بتنتهي وبيرجعوا تاني لنفس الوضع القديم وكأن التجربة دي كانت رحلة لمكان حلو ونضيف ويلا بينا يا جماعة نرجع تاني للمستنقع اللي كنا فيه!
تجربتي الشخصية: السوشيال ميديا عامل من عوامل الضغط والنفسية السيئة، لكن العامل الأكبر في الاكتئاب والاضطراب في أداء اليوم "من وجهة نظري" يكمن في: الفراغ والكسل والوهم بالانشغال!
كنت زعلان من السوشيال؟ أديك بطلتها ووقفتها فترة.. ورينا بقى يا بطل الإنتاجية عاملة ازاي!
ما أنتجتش أي حاجة وكأنك يا زيد ما غزيت؟
آني آسف :D
أعتقد أن التجارب الشخصية ليها عامل مهم جدا في معرفة الآثار السلبية لكل حاجة حوالينا، خصوصا السوشيال، والتجارب دي ليها أثر كمان في التفرقة بين العوامل الحقيقية والعوامل اللي بنخدع بيها نفسها..
عن نفسي، قلة إنتاجيتي أو تشتت تركيزي في الفترة الأخيرة مكنش سببه الفيس بوك أو برامج الشات، السبب كان أني مكنتش منشغل بالقدر الكافي، مكنش عندي شيء حقيقي مركز عليه بكل قوة وواخد من وقتي وجهدي وطاقتي الذهنية، مكنش فيه أمر معين مقضي فيه اليوم لدرجة أني مش حاسس بالوقت اللي بيمر..
هي دي الإشكالية، هو دا العيب اللي اكتشفته
أني مكنتش مشغول بشيء نافع بما يكفي، وكنت بعلق السبب على شماعة السوشيال!
ما بين تركيز مش قوي وإنتاجية قليلة، كل دا كان سببه الكسل وعدم الانشغال وعدم إلزام النفس بحزم في إنجاز أي شيء نافع ومهم والانخراط فيه بالقوة الكافية..
الفراغ قاتل، والأشد منه، الوهم بالانشغال.
ومنها وأهمها: الوهم بالانشغال!
فيه ناس كتير بتعظم جدًا تجربتها لما يطلعوا من السوشيال ميديا، وقد ايه حياتهم اتغيرت وركزوا أكتر، لكن مع الوقت التجربة بتنتهي وبيرجعوا تاني لنفس الوضع القديم وكأن التجربة دي كانت رحلة لمكان حلو ونضيف ويلا بينا يا جماعة نرجع تاني للمستنقع اللي كنا فيه!
تجربتي الشخصية: السوشيال ميديا عامل من عوامل الضغط والنفسية السيئة، لكن العامل الأكبر في الاكتئاب والاضطراب في أداء اليوم "من وجهة نظري" يكمن في: الفراغ والكسل والوهم بالانشغال!
كنت زعلان من السوشيال؟ أديك بطلتها ووقفتها فترة.. ورينا بقى يا بطل الإنتاجية عاملة ازاي!
ما أنتجتش أي حاجة وكأنك يا زيد ما غزيت؟
آني آسف :D
أعتقد أن التجارب الشخصية ليها عامل مهم جدا في معرفة الآثار السلبية لكل حاجة حوالينا، خصوصا السوشيال، والتجارب دي ليها أثر كمان في التفرقة بين العوامل الحقيقية والعوامل اللي بنخدع بيها نفسها..
عن نفسي، قلة إنتاجيتي أو تشتت تركيزي في الفترة الأخيرة مكنش سببه الفيس بوك أو برامج الشات، السبب كان أني مكنتش منشغل بالقدر الكافي، مكنش عندي شيء حقيقي مركز عليه بكل قوة وواخد من وقتي وجهدي وطاقتي الذهنية، مكنش فيه أمر معين مقضي فيه اليوم لدرجة أني مش حاسس بالوقت اللي بيمر..
هي دي الإشكالية، هو دا العيب اللي اكتشفته
أني مكنتش مشغول بشيء نافع بما يكفي، وكنت بعلق السبب على شماعة السوشيال!
ما بين تركيز مش قوي وإنتاجية قليلة، كل دا كان سببه الكسل وعدم الانشغال وعدم إلزام النفس بحزم في إنجاز أي شيء نافع ومهم والانخراط فيه بالقوة الكافية..
الفراغ قاتل، والأشد منه، الوهم بالانشغال.