نافع | Nafe3


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


(فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ماينفع الناس فيمكث في الأرض)
نسعى لنفع الناس ولو بالقليل، ولا نحقر من المعروف شيئًا
نفع الله بنا وبكم :)

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


انقطعت عن السوشيال ميديا فترة لا بأس بها ظنًا مني أنها السبب في تضييع الوقت وعدم إنجاز أي شيء، لكن مع الوقت اكتشفت أن فيه عوامل تانية كانت "مخفية" أو أنا اللي مكنتش عايز أعترف بوجودها
ومنها وأهمها: الوهم بالانشغال!

فيه ناس كتير بتعظم جدًا تجربتها لما يطلعوا من السوشيال ميديا، وقد ايه حياتهم اتغيرت وركزوا أكتر، لكن مع الوقت التجربة بتنتهي وبيرجعوا تاني لنفس الوضع القديم وكأن التجربة دي كانت رحلة لمكان حلو ونضيف ويلا بينا يا جماعة نرجع تاني للمستنقع اللي كنا فيه!

تجربتي الشخصية: السوشيال ميديا عامل من عوامل الضغط والنفسية السيئة، لكن العامل الأكبر في الاكتئاب والاضطراب في أداء اليوم "من وجهة نظري" يكمن في: الفراغ والكسل والوهم بالانشغال!

كنت زعلان من السوشيال؟ أديك بطلتها ووقفتها فترة.. ورينا بقى يا بطل الإنتاجية عاملة ازاي!
ما أنتجتش أي حاجة وكأنك يا زيد ما غزيت؟
آني آسف :D

أعتقد أن التجارب الشخصية ليها عامل مهم جدا في معرفة الآثار السلبية لكل حاجة حوالينا، خصوصا السوشيال، والتجارب دي ليها أثر كمان في التفرقة بين العوامل الحقيقية والعوامل اللي بنخدع بيها نفسها..

عن نفسي، قلة إنتاجيتي أو تشتت تركيزي في الفترة الأخيرة مكنش سببه الفيس بوك أو برامج الشات، السبب كان أني مكنتش منشغل بالقدر الكافي، مكنش عندي شيء حقيقي مركز عليه بكل قوة وواخد من وقتي وجهدي وطاقتي الذهنية، مكنش فيه أمر معين مقضي فيه اليوم لدرجة أني مش حاسس بالوقت اللي بيمر..

هي دي الإشكالية، هو دا العيب اللي اكتشفته
أني مكنتش مشغول بشيء نافع بما يكفي، وكنت بعلق السبب على شماعة السوشيال!

ما بين تركيز مش قوي وإنتاجية قليلة، كل دا كان سببه الكسل وعدم الانشغال وعدم إلزام النفس بحزم في إنجاز أي شيء نافع ومهم والانخراط فيه بالقوة الكافية..

الفراغ قاتل، والأشد منه، الوهم بالانشغال.




Forward from: أثر.
•• T.me/athr_2


لو أجرينا تجربة لقياس عدد الأشياء المستفزة والمثيرة للحنق والغضب خلال يومك: ستجد أن أقل أقل الأشياء قد تثير غضبك وتوترك وانفعالك!
تخيل أن تستجيب لكل مثيرات الاستفزاز والغضب بصورة يومية؟ تخيل نفسك ووضعك الصحي والنفسي خلال 5 سنوات؟
إن لم تُجن فعليًا، فستصبح مريضًا بالقولون العصبي ومرض الضغط والسكر وأنت لم تتعدى ال 35 عامًا!

والحل؟
1. أن تعترف أن المشكلة من عندك، أنت الذي لا تريد فهم حقيقة الدنيا وترغب أن تسير الأمور حسبما تريد وترغب على الدوام (وهذه دنيا وليست جنة)
2. أن تعترف بافتقارك لمهارات التغافل والتطنيش وتكبير الدماغ وأنك تأخذ كل الأمور على محمل شخصي (وهذا سيهلكك قريبًا)

لن تتغير بين ليلة وضحاها، فالأمر ليس سهلًا وقد تركت نفسك لسنوات عديدة تُستفز لأقل الأشياء، لكن نقول "احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز"، وراقب انفعالاتك واحدة تلو الأخرى، وقيمها وقيم قدرها وأثرها السلبي قبل أن تنفعل، وستجد أن 90% من الأمور التي قد تصيبك بالغضب هي أمور تافهة لا تستحق "بس أنت مكبر الموضوع"

حافظ على نفسيتك قبل أن تسقط أرضًا وتُبتلى بالأمراض، وحينها لن ينفعك غضبك أو حنقك على أشياء لم تكن تستحق!




















تفصيل وتوضيح لهذه القاعدة 👇👇


((ما يستقيم لغيرك قد لا يستقيم لك))
انتبه لذلك وتذكره على الدوام، وارض بأقدار الله وبرزقك ولا تحرق نفسيتك وهمتك بوهم التسابق المرضي مع غيرك..
فكل ميسر لما خلق له

"لا تمدن عينيك"


"الظروف والمشاغل لن تنتهي ابدا، حتى لو كنت متفرغ لها 24 ساعة في اليوم، برضة هتلاقي مشاغل وظروف"

هذا ما قاله أحد الأفاضل عندما سأله أحدهم: لا أجد وقتًا للنوافل ولا قراءة القرآن، أخرج من عملي بطاقة مستنفزة ولا أجد الوقت ولا الجهد لإقامة الفرض ولا لقراءة القرآن، فماذا أفعل... فكانت تلك إجابته

وأضيف على ذلك: دائما ستكون مشغولًا، ولكن عدم معرفتك بالأجر والثواب هو العامل الرئيسي في عدم القيام بالعمل!
مثال:
- ترديد "سبحان الله العظيم وبحمده" يُغرس لك نخلة في الجنة
الوقت المستغرق: ثانية

- صلاة 4 ركعات نافلة قبل الظهر تُحرمك على النار
الوقت المستغرق: 5 دقائق

- قراءة جزء من القرآن: الحرف بحسنة والحسنة بعشر أمثالها
الوقت المستغرق: 30 دقيقة

- صلاة 12 ركعة من النوافل: يُبنى لك بيت في الجنة
الوقت المستغرق: 20 دقيقة (على مدار اليوم وليست مجتمعة)

الإشكالية لم ولن تكون في أننا مشغولون وطاقتنا مستنزفة، الإشكالية أننا لا نريد فبالتالي لا نعمل!
وشتان من يتخيل نخلة في الجنة تُغرس له في ثانية وبين ما يثقل على لسانه ذكر لله يستغرق ثانية واحدة!

نحن لسنا مشغولون، نحن لا نرغب ولا نريد..
وهذه هي الحقيقة..

"الظروف والمشاغل لن تنتهي ابدا، حتى لو كنت متفرغ لها 24 ساعة في اليوم، برضة هتلاقي مشاغل وظروف"
خذ من دنياك لآخرتك، كن حازما مع نفسك، واحسب الوقت المستغرق ورغب نفسك في الطاعات والقربات وجاهد هواك وكن مُصرًا على استيفاء الأوراد اليومية من النوافل = مع الوقت والمجاهدة والصبر والاحتساب ستجدها سهلة يسيرة بفضل الله

لا أقول لك جرب، بل أقول لك ثق بالله وأحسن الظن به
"والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"

لا تترك أورادك وعباداتك لأنك مشغول، رتب أولوياتك وجد لها الوقت
ومن يصدق الله يصدقه الله ويمده بالعون والقوة!


Forward from: ( بوح )
لا تسمح لأحد بهزيمتك نفسياً ومشاعرياً ! يجب أن تؤمن بأنك نسيج مختلف في كل شيء ولديك من الطاقات والقدرات والإمكانات ما يجعلك إنساناً عظيماً وشيئاً مدهشاً في الحياة !


نقل عن أ. بارعة يحيى


Forward from: خواطر د.طلال الحسان
( ولا يلتفت منكم أحد )


لا تلتفت..

20 last posts shown.

625

subscribers
Channel statistics