من معاني: {غير المغضوب عليهم ولا الضالين} أن شر ما يصيب النصارى اتباعهم لليهود، فاليهود مغضوب عليهم، والنصارى ضالون، والضال تابع للمغضوب عليه.
ولذلك فشَرُّ النصارى يكون باتباع اليهود، وقد حصل هذا في التاريخ وفي أيامنا؛ فاليهودي شاوول (بولس) هو من حرف دينهم، واتبعه النصارى لضلالهم، واليوم كل شر ضد المسلمين رؤوسه اليهود في التخطيط ومادة فعله ويده الفاعلة له هم النصارى.
تابعت مواقع نصرانية عربية مهاجرة لأوروبا وأمريكا فوجدتهم مع اليهود، ويناصرونهم، ويشمتون بالمسلمين، وبعضهم بدأ يفسر الرؤى والنبوءات التوراتية والإنجيلية بدمار غزة وفوز اليهود، ومع أن النصارى يعتقدون أنَّ اليهود هم من قتل عيسى عليه السلام، ولم يُسبَّ النصارى عند أمة من الأمم كما سبوا عند يهود ومع ذلك يناصرونهم ويجعلون أنفسهم واليهود يدا واحدة على المسلمين.
حقا: شر الضالين النصارى باتباعهم المغضوب عليهم اليهود..
ولذلك فشَرُّ النصارى يكون باتباع اليهود، وقد حصل هذا في التاريخ وفي أيامنا؛ فاليهودي شاوول (بولس) هو من حرف دينهم، واتبعه النصارى لضلالهم، واليوم كل شر ضد المسلمين رؤوسه اليهود في التخطيط ومادة فعله ويده الفاعلة له هم النصارى.
تابعت مواقع نصرانية عربية مهاجرة لأوروبا وأمريكا فوجدتهم مع اليهود، ويناصرونهم، ويشمتون بالمسلمين، وبعضهم بدأ يفسر الرؤى والنبوءات التوراتية والإنجيلية بدمار غزة وفوز اليهود، ومع أن النصارى يعتقدون أنَّ اليهود هم من قتل عيسى عليه السلام، ولم يُسبَّ النصارى عند أمة من الأمم كما سبوا عند يهود ومع ذلك يناصرونهم ويجعلون أنفسهم واليهود يدا واحدة على المسلمين.
حقا: شر الضالين النصارى باتباعهم المغضوب عليهم اليهود..