إلى المصلحين:
سنّة (التزاور في الله) مهمة جداً لتعزيز العلاقات الأخوية وتبادل الهموم الإصلاحية وتثبيت القلوب والنفوس.
وفضلها عظيم؛ ففي الحديث القدسي: (وجبت محبّتي للمتزاورين فيّ)
وفي سنن الدارمي قال عبد الله [بن مسعود] رضي الله عنه لأصحابه حين قدموا عليه:
هل تَجالَسون؟
قالوا: ليس نترك ذاك،
قال: فهل تزاورون؟
قالوا: نعم، يا أبا عبد الرحمن، إن الرجل منا ليفقد أخاه فيمشي في طلبه إلى أقصى الكوفة حتى يلقاه
قال : "فإنكم لن تزالوا بخير ما فعلتم ذلك" .
فالله الله بالتزاور والتآخي والتواصي بالحق وبالصبر.
سنّة (التزاور في الله) مهمة جداً لتعزيز العلاقات الأخوية وتبادل الهموم الإصلاحية وتثبيت القلوب والنفوس.
وفضلها عظيم؛ ففي الحديث القدسي: (وجبت محبّتي للمتزاورين فيّ)
وفي سنن الدارمي قال عبد الله [بن مسعود] رضي الله عنه لأصحابه حين قدموا عليه:
هل تَجالَسون؟
قالوا: ليس نترك ذاك،
قال: فهل تزاورون؟
قالوا: نعم، يا أبا عبد الرحمن، إن الرجل منا ليفقد أخاه فيمشي في طلبه إلى أقصى الكوفة حتى يلقاه
قال : "فإنكم لن تزالوا بخير ما فعلتم ذلك" .
فالله الله بالتزاور والتآخي والتواصي بالحق وبالصبر.