لقد رأينا ذلك _نسأل الله العافية_ فخرج علينا نويبتة الشر ،وأهل الفساد ، والإلحاد ، يتقولون على الله ،ويحرفون النصوص القاطعة ،والأدلة الدامغة ،حتى تتماشى مع أهوائهم ،ومع عقولهم ، التي ظنوها أفضل من عقول الصحابة والتابعين ! حتى وصل ببعضهم أن قالوا مقولتهم المشؤومة : طريقتنا أعلم وطريقتهم أسلم .
فينسبون القصور لمن زكاهم الله عز وجل و النبي صلى الله عليه وسلم ، فكذبوا والله بل طريقة الصحابة والتابعين أسلم وأعلم وأحكم.
فينسبون القصور لمن زكاهم الله عز وجل و النبي صلى الله عليه وسلم ، فكذبوا والله بل طريقة الصحابة والتابعين أسلم وأعلم وأحكم.