وليس يلزم من أنه إن غوى غاو بالنظر فيها، وزل زال،
إما من قبل نقص فطرته،
وإما من قبل سوء ترتيب نظره فيها،
أومن قبل غلبة شهواته عليه،
أو أنه لم يجد معلماً يرشده إلى فهم ما فيها،
أو من قبل اجتماع هذه الأسباب فيه،
أو اكثر من واحد منها، أن نمنعها عن الذي هو أهل للنظر فيها.
[ابن رشد، فصل المقال]
إما من قبل نقص فطرته،
وإما من قبل سوء ترتيب نظره فيها،
أومن قبل غلبة شهواته عليه،
أو أنه لم يجد معلماً يرشده إلى فهم ما فيها،
أو من قبل اجتماع هذه الأسباب فيه،
أو اكثر من واحد منها، أن نمنعها عن الذي هو أهل للنظر فيها.
[ابن رشد، فصل المقال]