"أي تغيير في حياتك سببه أنت ، لأن الله تعالى لا يغير على عبد نعمة .. إلا إذا غير العبد حياته ، وانتقل وبدل في أحواله وأعماله ، وقلب مسيرته من حال إلى حال ..!! ، قال تعالى : ( مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ .. (79)) سورة النساء.
وقال تعالى : ( ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ (182)) آل عمران.
الله تعالى لا يغير نعمة على قوم ..
إلا إذا غيروا وبدلوا ما أمرهم به ..!!
من انتقل من الطاعة .. إلى المعصية ،
ومن انقلب من الخير .. إلى الشر !!
ومن حول النعمة .. إلى نقمة !!
ومن بدل الهداية .. إلى ضلال !!
ومن ترك طريق السعادة .. وسلك طريق التعاسة!!
ومن أشغل نفسه بالدنيا .. ونسي الآخرة !!
ومن اغتر بالحياة .. ونسي الموت !!
ومن اهتم بالمخلوقين .. ونسي الخالق !!
ومن ابتعد عن الشكر .. وانغمس في الكفر !!
ومن تغير من حالته الطيبة .. إلى الحالة السيئة !!
عند ذلك يتحق فيه شرط التغيير ..
فتنقلب عليه حياته وتتغير وتتبدل ..!!
فينتقل من العز إلى الذل ، ومن الكرامة إلى المهانة ، ومن السعادة إلى الشقاء ..!!
لكن .. من تغير إلى عكس ذلك ، وانتقل من المعصية إلى الطاعة .. فإن حياته تتغير للأفضل .. فينتقل من الذل إلى العز ، ومن المهانة إلى الكرامة ، ومن الشقاء إلى السعادة ، ومن الشدة إلى الفرج .. فيتحول إلى نعمة من الله وفضل عظيم ، فعلى المؤمن : أن يتمسك بما ينفعه دنيا وآخرة ، ويغير من نفسه إلى ما يقربه من ربه ، ويحسن الظن بالله تعالى ويتوكل عليه .. ليرى النور في حياته وبعد مماته."
ــہہہـ٨ـــ٨ــــــہہـ٨ــ♡ــــــــــــــــــــــــــــ❥ــہہ00:00:00
@AAAAAECGoV318W8z06
.
وقال تعالى : ( ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ (182)) آل عمران.
الله تعالى لا يغير نعمة على قوم ..
إلا إذا غيروا وبدلوا ما أمرهم به ..!!
من انتقل من الطاعة .. إلى المعصية ،
ومن انقلب من الخير .. إلى الشر !!
ومن حول النعمة .. إلى نقمة !!
ومن بدل الهداية .. إلى ضلال !!
ومن ترك طريق السعادة .. وسلك طريق التعاسة!!
ومن أشغل نفسه بالدنيا .. ونسي الآخرة !!
ومن اغتر بالحياة .. ونسي الموت !!
ومن اهتم بالمخلوقين .. ونسي الخالق !!
ومن ابتعد عن الشكر .. وانغمس في الكفر !!
ومن تغير من حالته الطيبة .. إلى الحالة السيئة !!
عند ذلك يتحق فيه شرط التغيير ..
فتنقلب عليه حياته وتتغير وتتبدل ..!!
فينتقل من العز إلى الذل ، ومن الكرامة إلى المهانة ، ومن السعادة إلى الشقاء ..!!
لكن .. من تغير إلى عكس ذلك ، وانتقل من المعصية إلى الطاعة .. فإن حياته تتغير للأفضل .. فينتقل من الذل إلى العز ، ومن المهانة إلى الكرامة ، ومن الشقاء إلى السعادة ، ومن الشدة إلى الفرج .. فيتحول إلى نعمة من الله وفضل عظيم ، فعلى المؤمن : أن يتمسك بما ينفعه دنيا وآخرة ، ويغير من نفسه إلى ما يقربه من ربه ، ويحسن الظن بالله تعالى ويتوكل عليه .. ليرى النور في حياته وبعد مماته."
ــہہہـ٨ـــ٨ــــــہہـ٨ــ♡ــــــــــــــــــــــــــــ❥ــہہ00:00:00
@AAAAAECGoV318W8z06
.