لئِن غِبتَ عن عَيني وشطَّت بكَ النَّوى
فأنتَ بقلبي حاضِرٌ وقريبُ
خيالُكَ في وَهمي، وذِكرُكَ في فَمي
و مَثواكَ في قلبي، فأينَ تَغيبُ؟
فأنتَ بقلبي حاضِرٌ وقريبُ
خيالُكَ في وَهمي، وذِكرُكَ في فَمي
و مَثواكَ في قلبي، فأينَ تَغيبُ؟