الله لا يتركك في منتصف الطريق كما يفعل الآخرون، هو ينظر إليك من حيثُ لا تراه، يُسيِّرك بحكمته التي قد لا ترضيك أحيانًا حتى تدرك بعد حينٍ أنها الفعلة الصائبة، الله لا يبتعد عنك وعن صوتك، ومهما ابتعدت عنه يظلُّ مناديًا لك إني قريب، ستعود إليه حتمًا، وستُمطر فرَجًا هذه الحياة.