ضَللتُ أكَتبُ و أمَسحُ ما أكَتبُ وهَكذا طَوالِ الليلَ لَعليّ أجدُ كَلماتٍ تَصفُ هَذا أليومَ ألذي قُتلَ فِيهِ شَخصٍ قَبلَ مِئاتَ السِنينَ لازالتّ أمةٌ مُحمدٍ(ص) تَحَزنُ لِموتهِ لإنهم يَعونَ جَيداً عَظمةَ هذا العليّ ألذي لولاه لما كانَ للأسلامِ أسِتمرارٌ في ألارضِ لو لا أستشهادهِ لأصَبحَتَ ألحياةَ ليستْ كمَا هي ألآن لأمْسى ألإسلامُ إسلاماً والحياةَُ سَلام.