تخيّل أنّك تدلّ أحدهم على فضل ذكرٍ معيّن، أو تُنير بقنديل النصّح الصّادق ظلامَ تخبّطاته، أو تُنعش همّته وحماسه بصدق مؤازرتك، ثم تقع تلك الكلمات في قلبه فيعمل بذلك ويعلّم غيره وتُساق الأجور إليك تترا كلّما عملوا بها! هنيئًا لمن يترك له في نفوس النّاس أوقافًا جارية
.
.