👆👆👆👆👆👆👆👆👆
رامي دالاتي يتهكم على المجلس الإسلامي لأنهم لم يقبلوه به وليلة تأسيسه وعدم دعوته كتب بيانا للطعن فيه وأرسله الى احد الاشخاص ليوقع والشخص اخبرني بذلك ورغم ذلك يتوسل ليدخل إليه فيا للعجب.
في مؤتمر أنقرة الذي دعي له كل أهل الثورة لم يدع رامي بل الصواب شطبت الجهة التركية اسمه ولأجل ذلك بدأ بالطعن به.
كل التملق للجولاني لعسالة دنيوية نعرفها جيدا من وراء هذا التقرب والجولاني ورامي لا يطيقون بعضهم ولا يحوجنا رامي لنصرح بما لا نريد التصريح به.
فهل هناك نفسية مأزومة معقدة أكثر من ذلك ثم يتكلم عن العقد النفسية .
يتكلم على من انتقده بأن يلتزم أدب الحوار وهو يتطاول على المجلس الإسلامي الذي أقل من فيه علما لا يستطيع رامي ان يقرأ الفاتحة عليه.
اعدكم متابعيي الكرام انها آخر مرة اعلق فيها على رامي لأننا مشغول بكشف وفضح الرؤوس وليس الاذناب