📜 دخل المزني على الإمام الشافعي في مرضه
الذي توفي فيه فقال له :
كيف أصبحت يا أبا عبدالله ؟
فقال الشافعي :
أصبحت من الدنيا راحلا ، و للإخوان مفارقا ، و لسوء عملي ملاقيا , ولكأس المنية شاربا ، و على الله واردا ، و لا أدري أروحي تصير إلى الجنة فأهنيها ، أم إلى النار فأعزيها .
📚[من أعلام السلف]
الذي توفي فيه فقال له :
كيف أصبحت يا أبا عبدالله ؟
فقال الشافعي :
أصبحت من الدنيا راحلا ، و للإخوان مفارقا ، و لسوء عملي ملاقيا , ولكأس المنية شاربا ، و على الله واردا ، و لا أدري أروحي تصير إلى الجنة فأهنيها ، أم إلى النار فأعزيها .
📚[من أعلام السلف]