بعد انتظار لسنوات طويلة، التقت الشاعرة "مارينا تسڤيتايڤا"
صديقها الروائي "بوريس باسترناك"
الذي قالت عنه يومًا: (كنتُ أعدُّه أنا الثانية)، لكنها قرأت في وجهه أنه لا يُحسّ بانفعال عاطفي كبير تجاهها. كان باردًا وكأنها لم تكن تعنيه. تعبّر الشاعرة عن خيبتها بهذه الطريقة: "يا له من لا لقاء!".
صديقها الروائي "بوريس باسترناك"
الذي قالت عنه يومًا: (كنتُ أعدُّه أنا الثانية)، لكنها قرأت في وجهه أنه لا يُحسّ بانفعال عاطفي كبير تجاهها. كان باردًا وكأنها لم تكن تعنيه. تعبّر الشاعرة عن خيبتها بهذه الطريقة: "يا له من لا لقاء!".